سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل في قدر الله تعالى شر؟ فأجاب قائلاً: ليس في القدر شر، وإنما الشر في المقدور، فمن المعروف أن الناس تصيبهم المصائب وتنالهم
سئل فضيلة الشيخ: هل في محاجة آدم وموسى إقرار للاحتجاج بالقدر؟ وذلك «أن آدم احتج هو وموسى فقال له موسى: “أنت أبونا خيبتنا أخرجتنا ونفسك من الجنة”. فقال له آدم:
وسئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن شخص عاص عندما دعي للحق قال: “إن الله لم يكتب لي الهداية” فكيف يتعامل معه؟ فأجاب قائلًا: نقول بكل بساطة: أطَّلعت الغيب
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى: عن قول الله – تعالى -: {وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ} ؟ فأجاب بقوله:هذا مما قاله إبراهيم، عليه الصلاة والسلام، لقومه {قَالَ أَتَعْبُدُونَ
ما بالُ الكثيرين أخذوا ينصرمونَ وينصرفونَ عن صالحِ الأعمالِ بعدَ انصراف رمضان؟! كثيرٌ من الناسِ الآنَ ضَعُفَ وغابَ عَنْ صيامِهِ وقراءتِه، وجِدِّه واجتهادِه. فمَا بالُ أقوامٍ يُقبلونَ في رمضانَ على الطاعةِ
بل بما يحرم ويضر أحيانا ، فبعض الناس ينام أكثر النهار ولا يستيقظ إلا قبيل الإفطار ، ومن نام كثيرا فاته الخير الكثير ، وبعضهم يضيع وقته بمشاهدة المسلسلات والأفلام
الإكثار من العبادات والقربات والصدقات والصلوات والتلاوات : وغير ذلك من أوجه الطاعات في رمضان ، والبعد عنها في غير رمضان !! فإن إله الشهور واحد ، وقد أمر الناس
فإن للصوم غايات ، منها ما ذكره الله تعالى بقوله:”كُتب عليكم الصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون” ( البقرة : 183) فالغاية من الصيام هي التقوى وليس
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن الجمع بين قول الله تعالى: {فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن قول النبي، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” «إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه
وسئل فضيلته: هل الرزق والزواج مكتوب في اللوح المحفوظ؟ فأجاب بقوله: كل شيء منذ خلق الله القلم إلى يوم القيامة فإنه مكتوب في اللوح المحفوظ لأن الله – سبحانه وتعالى
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين: عن حكم الرضا بالقدر؟ وهل الدعاء يرد القضاء؟ . فأجاب قائلا: أما الرضا بالقدر فهو واجب؛ لأنه من تمام الرضا بربوبية الله، فيجب على كل