وسئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: إذا كانت الجنة عرضها كعرض السماوات والأرض، فأين تكون النار في هذا الكون الذي ليس فيه إلا السماوات والأرض؟ . فقال حفظه الله
ومتى تكلف الإنسان تعاطي الخشوع في جوارحه، وأطرافه مع فراغ قلبه منه فإن ذلك يكون من قبيل خشوع النفاق إلا في حالة واحدة: وهي أن يكون العبد يفعل ذلك من أجل
الكرم من صفات رب العالمين، والعبد إذا أحسن القصد ولم تتهيأ له أسباب عمل الصالحات، فإنه يؤجر على ذلك الفعل وإن لم يعمله كرماً من الله وفضلاً، يقول جابر بن