هناك أشياء تظن من الرياء وليست منه : إذا حمدك الناس على الخير بدون قصد فهذا عاجل بشرى المؤمنين. رجل رأى العابدين فنشط للعبادة لرؤيته من هو أنشط منه. تحسين
مراتب العمل لله أن يعمل لله ولا يلتفت إلى شيء آخر ( هذه أعلى المراتب). أن يعمل لله ويلتفت إلى أمر يجوز الالتفات إليه ، مثل رجل صام مع نية
خطورة الدعوة إلى كتمان جميع الأعمال: إن من دعا إلى كتم جميع الأعمال الصالحة من جميع الناس ؛ هذا إنسان خبيث وقصده إماتة الإسلام، لذلك المنافقون إذا رؤوا أمر خير
ترك العمل خوفا من الرياء: وهذا منزلق كشفه الفضيل بن عياض: ترك العمل لأجل الناس رياء والعمل من أجل الناس شرك والإخلاص أن يعافيك الله منهما. قال النووي: من عزم
متى يكون إظهار العمل مشروعاً؟ قال ابن قدامة: “فصل في بيان الرخصة في قصد إظهار الطاعات” قال: وفي الإظهار فائدة الإقتداء، ومن الأعمال ما لا يمكن الإسرار به كالحج والجهاد،
ماذا قال بعض العلماء في الإخلاص..؟ قال إبراهيم بن أدهم: ما صدق الله عبداً أحب الشهرة. قال بعضهم: ينبغي للعالم أن يتحدث بنية وحسن قصد، فإن أعجبه كلامه فليصمت وإن
قصة الأعرابي الذي قال للنبي صلى الله عليه وسلم “ما على هذا بايعتك”: وهذا أعرابي كان مع النبي صلى الله عليه وسلم وقال له أهاجر معك، فغنموا بعد خيبر وقسم
علي بن الحسن يحمل الخبز بالليل على ظهره يتبع به المساكين بالظلمة: كان علي بن الحسن يحمل الخبز بالليل على ظهره يتبع به المساكين بالظلمة ، فالصدقة تطفيء غضب الرب،
إخلاص الماوردي في تأليفة للكتب: وللإمام الماوردي قصة في الإخلاص في تصنيف الكتب، فقد ألف المؤلفات في التفسير والفقه وغير ذلك ولم يظهر شيء في حياته، فلما دنت وفاته
عمل الخلوة كان أحب إلى السلف من عمل الجلوة: يقول حماد بن زيد : كان أيوب ربما حدث في الحديث فيرقّ وتدمع عيناه، فيلتفت و ينتخط ويقول ما أشد الزكام!!،
قصة صاحب النفق: حاصر المسلمون حصناً واشتد عليهم رمي الأعداء ، فقام أحد المسلمين وحفر نفقاً فانتصر المسلمون، ولا يُعرَف من هو هذا الرجل، وأراد مَسْلَمَة يريد أن يعرف الرجل
خوف السلف من التصنع للخلق: يقول علي بن مكار البصري الزاهد : (( لأن ألقى الشيطان أحب إلي من أن ألقى فلاناً أخاف أن أتصنع له فأسقط من عين الله))