الرد على من يحتج بقصة إبراهيم مع جبريل عليهما السلام: ولهم شبهة أخرى، وهي: قصة إبراهيم لما ألقي في النار اعترض له جبريل في الهواء، فقال له: ألك حاجة؟ فقال
الرد على من يحتج بأن الناس يستغيثون بالأنبياء يوم القيامة: ولهم شبهة أخرى وهو ما ذكر النبي – صلى الله عليه وسلم – أن الناس يوم القيامة يستغيثون بآدم ثم
الرد على من قال: إن سبب كفرهم هو نسبة الولد لله: فإن قال: إنهم لا يكفرون بدعاء الملائكة والأنبياء وإنما يكفرون لما قالوا، الملائكة بنات الله فإنا لم نقل عبد
الرد على من قال: إن الالتجاء إلى الصالحين ليس بشرك: فإن قال: أنا لا أشرك بالله شيئا حاشا وكلا. ولكن الالتجاء إلى الصالحين ليس بشرك. فقل له: إذا كنت تقر
الرد على شبهة من قال: إن الالتجاء إلى الصالحين ليست عبادة: الرد على من زعم أن الدعاء ليس بعبادة فإن قال: أنا لا أعبد إلا الله وهذا الالتجاء إلى الصالحين
الجواب المجمل للرد على كل مشرك: أما المجمل فهو الأمر العظيم والفائدة الكبيرة لمن عقلها وذلك قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ