قصص وعبر | رياض الإيمان

خشوع الفضيل بن عياض
الخميس _19 _أغسطس _2021AH 11:31 م
جاء ناس إلى الفضيل بن عياض، واستأذنوا عليه عند بابه، فلم يؤذن لهم، فقال قائل: إنه لا يخرج إليكم إلا إذا سمع القرآن، فكان معهم رجل مؤذن حسن الصوت، فقال
آية كانت سببا لتوبة عبد الله بن مبارك
الخميس _12 _أغسطس _2021AH 10:55 م
وقد قال القرطبي – رحمه الله – عند تفسير هذه الآية: “..كما كانت هذه الآية سبباً لتوبة الفضيل بن عياض، وعبد الله بن المبارك، وقد سئل عبد الله بن مبارك
ابن عمر يبكي من هذه الآية
الخميس _5 _أغسطس _2021AH 11:55 م
كان ابن عمر إذا تلا هذه الآية: أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ [الحديد:16] قال: “بلى يا رب، بلى يا رب” ويبكي حتى تبل الدموع لحيته. وقد قال ابن مسعود
خشوع النبي صلى الله عليه وسلم
الجمعة _30 _يوليو _2021AH 11:18 م
هذا إمامنا، وقائدنا، وقدوتنا ﷺ وقد غفر له ما تقدم من ذنبه، وصفه عبد الله بن الشخير كما أخرج أبو داود، والنسائي بإسناد صحيح قال: “رأيت رسول الله ﷺ يصلي،
خشوع سعيد بن جبير في الصلاة
الأحد _25 _يوليو _2021AH 7:43 م
كان سعيد بن جبير يقول: ما عرفت من على يميني ولا من على شمالي في الصلاة منذ أربعين سنة، منذ سمعت ابن عباس يقول: الخشوع في الصلاة ألا يعرف المصلي
أحوال السلف الصالح بعرفة
السبت _17 _يوليو _2021AH 10:38 م
فمنهم من كان يغلب عليه الخوف أو الحياء: وقف مطرف بن عبدالله وبكر المزني بعرفة، فقال أحدهما: اللهم لا ترد أهل الموقف من أجلي. وقال الآخر: ما أشرفه من موقف
عبد لبيب ضرب أروع مثل عن جزاء الاستقامة
الثلاثاء _13 _يوليو _2021AH 10:52 م
“ها هو رجل كان له عبد يعمل في مزرعته، فيقول هذا السيد لهذا العبد: ازرع هذه القطعة برا، وذهب وتركه، وكان هذا العبد لبيبا عاقلا، فما كان منه إلا أن
من استقام على شيء مات عليه
الخميس _1 _يوليو _2021AH 10:00 م
عن مصعب بن عبد الله قال: سمع عامر بن عبد الله المؤذن، وهو يجود بنفسه، ومنزله قريب من المسجد، فقال: خذوا بيدي، فقيك له: إنك عليل، فقال: أسمع داعي الله
حسن خاتمة من استقام على طاعة الله
الجمعة _25 _يونيو _2021AH 1:43 ص
«عن يزيد بن أبي حبيب قال: لما احتضر ابن أبي السرح وهو بالرملة، وكان خرج إليها فارًا من الفتنة، فجعل يقول من الليل: أأصبحتم؟ فيقولون: لا، فلما كان عند الصبح،
الاستقامة على العفة
الجمعة _18 _يونيو _2021AH 9:43 م
«‌‌ قال خارجة بن زياد: هويت امرأة من الحي فكنت أتبعها إذا خرجت من المسجد، فعرفت ذلك مني فقالت لي ذات ليلة: ألك حاجة؟ قلت: نعم، قالت: وما هي؟ قلت: