ترك العمل خوفا من الرياء

الخميس _26 _يوليو _2018AH admin
 ترك العمل خوفا من الرياء

 ترك العمل خوفا من الرياء:

 وهذا منزلق كشفه الفضيل بن عياض: ترك العمل لأجل الناس رياء والعمل من أجل الناس شرك والإخلاص أن يعافيك الله منهما. قال النووي: من عزم على عبادة وتركها مخافة أن يراه الناس فهو مرائي” لأنه ترك لأجل الناس” لكن لو ترك العمل ليفعله في الخفاء. فمن ترك العمل بالكلية وقع في الرياء، وكذلك من كان يستحب في حقه إظهار العمل فليظهره كأن يكون عاملاً يقتدى به أو أن

شاركنا بتعليق


5 × واحد =




بدون تعليقات حتى الآن.