( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) أشراط الساعة و علاماتها هي جزء من الايمان باليوم الآخر الذي هو أحد أركان الإيمان الستة و العلم بها يذكر الإنسان بفناء هذه الدنيا
( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) إن أهمية الإيمان بأشراط الساعة تأتي من أهمية الإيمان باليوم الآخر فهي علامة على قرب وقوعة قال الله تعالى ( فَهَلْ يَنظُرُونَ
موقف احتسابي نبوي : من صور احتسابه عليه الصلاة والسلام أنه كان أحياناً يغيِّر المنكر بيدِه ويبيِّن سببَ ذلك؛ ليعلَمَ صاحب المنكر لِمَ غيَّره؛ قالت عائِشة رضي الله عنها:
للأمن من مقت الله: القيام بشعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يحقق للمجتمع الأمن من مقت الله وسخطه وعقابه، قال سبحانه: (وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون).
فقه التيسير قال الإمام ابن تيمية رحمه الله: تعليل الأحكام بـ((الخلاف)) علة باطلة في نفس الأمر، فإن الخلاف ليس من الصفات التي يعلق الشارع بها الأحكام في نفس الأمر، فإن
*ثبات * كنا زماناً نعصي الله وننكسر بين يديه ، الخطاب الليبرالي الآن أشبع الناس بالغرور ، فجعلهم يعصون ويقولون : المسألة فيها خلاف ، ولا تكبرون الموضوع !