عن إسحاق بن سعد بن أبي وقاص قال: حدثني أبي ((أنَّ عبد الله بن جحش قال يوم أحد: ألا نأتي ندعو الله، فخلوا في ناحية فدعا سعد قال: يا رب، إذا
أخرج الحاكم عن عائشة رضي الله عنها قالت: لما أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى المسجد الأقصى يتحدث الناس بذلك فارتد ناس فمن كان آمنوا به وصدقوه وسمعوا بذلك إلى
فالصدق ينجي السالك، والكذب يهدي به إلى المهالك، ولا أدلَّ على ذلك من قصة “كعب بن مالك رضي الله عنه” حينما صدق النبي صلى الله عليه وسلم ولم يكذب عليه،
أبو بكر الصديق رضي الله عنه: أبو بكر الصديق رضي الله عنه صاحب النبي صلى الله عليه وسلم ورفيقه في الغار، وقد سُمِّي صديقًا لتصديقه للنبي صلى الله عليه وسلم،
كان أهل الجاهليَّة يتحرَّجون مِن بعض القبائح بدافع الحَيَاء، فها هو هرقل يسأل أبا سفيان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقول أبو سفيان: (فوالله لولا الحَيَاء مِن أن
جاء في وصف موسى عليه السَّلام أنَّه كان حييًّا ستِّيرًا، حتى كان يستر بدنه، ويستحي أن يظهر ممَّا تحت الثِّياب شيئًا حتى ممَّا ليس بعورة. وبسبب تستُّره الزَّائد، آذاه بعض
عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَى فَاطِمَةَ بِعَبْدٍ كَانَ قَدْ وَهَبَهُ لَهَا، قَالَ: وَعَلَى فَاطِمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ثَوْبٌ، إِذَا قَنَّعَتْ بِهِ رَأْسَهَا لَمْ يَبْلُغْ رِجْلَيْهَا، وَإِذَا
♦ فهذا الصّدّيق رضي الله عنه، خطب في المسلمين يوما فقال: ” أيها الناس استحيوا من الله، فوالله ما خرجت لحاجة منذ بايعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم أريد
أثنى الله – عز وجل – على الفتاة العفيفة, ابنة الرجل الصالح قالت تعالى: “فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا، فَلَمَّا جَاءَهُ
عن عائشة رضي الله عنها قالت: كنتُ أدخل بيتي الذي دُفِنَ فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي، فأضع ثوبي، فأقول: إنما هو زوجي وأبي، فلمَّا دُفِنَ عمر معهم، فوالله ما دخلتُ إلاَّ وأنا مشدودة
لما احتُضر الأسود بن يزيد بكى، فقيل له: ما هذا الجزع؟ قال: ما لي لا أجزعُ؟! ومَنْ أحق مني بذلك؟ والله لو أُتيت بالمغفرة من الله تعالى لأهمني الحياء منه
حدثنا أبو حامد الخُلْقاني قال: قلتُ لأحمد بن حنبل: ما تقول في القصائد. فقال: في مثل ماذا. قلت: مثل ما تقول: إذا ما قال لي ربِّي … أما استحييت تعصيني