خطأ من يقول: “التقاليد الإسلامية”: جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ما نصه(( إن الإسلام نفسه ليس عادات ولا تقاليد وإنما هو وحي أوحى الله به إلى رسله
خطأ من يقول: “أستجير برسول الله صلى الله عليه وسلم” قال الشيخ بكر أبو زيد – – (( الاستجارة بالرسول استجارة بمخلوق )) وهي على ثلاثة أنواع: 1. استجارة به في حياته
خطأ من يقول “شاءت الظروف والأقدار” أجاب الشيخ ابن عثيمين – – عن ذلك بقوله: (( قول شاءت الأقدار)) و ((شاءت الظروف)) ألفاظ منكرة ؛ لأن الظروف جمع ظرف وهو الأزمان،
خطأ من يقول:”إننا نحترم جميع الأديان السماوية” أما قول الكاتب: ( وإننا نحترم جميع الأديان السماوية ) فهذا حقٌ، ولكن ينبغي أن يعلم القارئ أن الأديان السماوية قد دخلها من
خطأ من يقول: “الغاية تبرر الوسيلة” قال الشيخ بكر أبو زيد – – (( هذا على إطلاقه تقعيد فاسد، لما فيه من العموم في الغايات، والوسائل، فالغاية الفاسدة لا يوصل إليها
خطأ من يقول “الله غير مادي”: أجاب الشيخ ابن عثيمين – – عن ذلك بقوله: (( القول بأن الله غير مادي قول منكر، لأن الخوض في مثل هذا بدعة منكرة، فالله
خطأ من يقول ” اللهم إني لا أسألك رد القضاء،ولكن أسألك اللطف فيه “: أجاب الشيخ ابن باز عن ذلك بقوله “هذا الدعاء الذي ذكره السائل: (اللهم إنا لا نسألك رد
خطأ من يقول “الضيق في القبر”: هذه العبارة ليست صحيحة على الإطلاق،فإن القبر يضيق على الكافر،أما المؤمن فإنه يوسع له في قبره،كما ثبت عن رسول الله ،في الحديث المشهور الذي رواه
خطأ من يقول: “حجة الله أو حجة الإسلام أو آية الله”: أجاب الشيخ ابن عثيمين عن ذلك بقوله “هذه الألقاب (حجة الله) (حجة الإسلام) ألقابٌ حادثة لا تنبغي لأنه لا حجة
خطأ من يقول: “بحق محمد صلى الله عليه وسلم”: قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز– ((لا يجوز في السؤال أن يقال: بحق محمد، ولا بجاه محمد، ولا بحق الأنبياء
خطأ من يقول: “الله يسأل عنك”: قال الشيخ ابن عثيمين — ((هذه العبارة (الله يسأل عن حالك) لا تجوز لأنها توهم أن الله -تعالى- يجهل الأمر فيحتاج إلى أن يسأل،
خطأ من يقول “بالرفاء والبنين”: قال الشيخ بكر أبو زيد — ((الرفاء: الالتحام والاتفاق، أي: تزوجت زواجاً يحصل به الاتفاق والالتحام بينكما. والبنين: يهنئون بالبنين سلفاً وتعجيلاً، ولا ينبغي التهنئة