( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) أشراط الساعة تعلمنا قضية العبادة حتى لو اضطربت الأمور، وعمت الفوضى، قال عليه الصلاة والسلام (العبادة في الهرج) أي: الفتن وكثرة القتل، (كهجرة
( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) أشراط الساعة تؤكد علينا الثبات على الدين، كما قال النبي عليه الصلاة والسلام(بادروا بالأعمال فتناً كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمناً ويمسي كافراً،
(ثمرة العلم بأشراط الساعة ) إن في معرفة أشرط الساعة و علاماتها تقويم للنفس و ردع لها و إيقاظ لها من غفلتها قال البرزنجي رحمه الله ( لذا كان
( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) أشراط الساعة و علاماتها هي جزء من الايمان باليوم الآخر الذي هو أحد أركان الإيمان الستة و العلم بها يذكر الإنسان بفناء هذه الدنيا
( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) أشراط الساعة تغرس في النفوس الايمان من جهة الايمان بالله و التصديق بما أخبر به النبي عليه الصلاة و السلام ومن
( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) إن أهمية الإيمان بأشراط الساعة تأتي من أهمية الإيمان باليوم الآخر فهي علامة على قرب وقوعة قال الله تعالى ( فَهَلْ يَنظُرُونَ
خمس مثبتات في عصر الفتن :- ١- القرآن الكريم (كذلك لنثبت به فؤادك) . ٢- قراءة السيرة وقصص الأنبياء (كذلك نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك) .
موقف احتسابي نبوي : من صور احتسابه عليه الصلاة والسلام أنه كان أحياناً يغيِّر المنكر بيدِه ويبيِّن سببَ ذلك؛ ليعلَمَ صاحب المنكر لِمَ غيَّره؛ قالت عائِشة رضي الله عنها:
للأمن من مقت الله: القيام بشعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يحقق للمجتمع الأمن من مقت الله وسخطه وعقابه، قال سبحانه: (وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون).
فقه التيسير قال الإمام ابن تيمية رحمه الله: تعليل الأحكام بـ((الخلاف)) علة باطلة في نفس الأمر، فإن الخلاف ليس من الصفات التي يعلق الشارع بها الأحكام في نفس الأمر، فإن
*ثبات * كنا زماناً نعصي الله وننكسر بين يديه ، الخطاب الليبرالي الآن أشبع الناس بالغرور ، فجعلهم يعصون ويقولون : المسألة فيها خلاف ، ولا تكبرون الموضوع !
– الغيرة على الأعراض – تعريف الغيرة : الغَـيْرَةُ : هي الحمية والأنَفَة. يقال: رجل غيور، وامرأة غيور – بلا هاء – وامرأة غَيْرَى – هي فعلى من الغيرة -.