عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَى فَاطِمَةَ بِعَبْدٍ كَانَ قَدْ وَهَبَهُ لَهَا، قَالَ: وَعَلَى فَاطِمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ثَوْبٌ، إِذَا قَنَّعَتْ بِهِ رَأْسَهَا لَمْ يَبْلُغْ رِجْلَيْهَا، وَإِذَا
♦ فهذا الصّدّيق رضي الله عنه، خطب في المسلمين يوما فقال: ” أيها الناس استحيوا من الله، فوالله ما خرجت لحاجة منذ بايعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم أريد
أثنى الله – عز وجل – على الفتاة العفيفة, ابنة الرجل الصالح قالت تعالى: “فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا، فَلَمَّا جَاءَهُ
عن عائشة رضي الله عنها قالت: كنتُ أدخل بيتي الذي دُفِنَ فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي، فأضع ثوبي، فأقول: إنما هو زوجي وأبي، فلمَّا دُفِنَ عمر معهم، فوالله ما دخلتُ إلاَّ وأنا مشدودة
لما احتُضر الأسود بن يزيد بكى، فقيل له: ما هذا الجزع؟ قال: ما لي لا أجزعُ؟! ومَنْ أحق مني بذلك؟ والله لو أُتيت بالمغفرة من الله تعالى لأهمني الحياء منه
حدثنا أبو حامد الخُلْقاني قال: قلتُ لأحمد بن حنبل: ما تقول في القصائد. فقال: في مثل ماذا. قلت: مثل ما تقول: إذا ما قال لي ربِّي … أما استحييت تعصيني
قالت عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله صلى الله وعليه وسلم صلى الله وعليه وسلم صلى الله وعليه وسلم مضطجعاً في بيتي، كاشفا عن فخذيه، أو ساقيه، فاستأذن أبو
عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَباحٍ، قَالَ: قَالَ لِيَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: أَلَا أُرِيَكَ امْرَأَةً مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ؟ فَقُلْتُ: بَلَى، قَالَ: هَذِهِ الْمَرْأَةُ السَّودَاءُ أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
أراد رجل أن يبيع بيته وينتقل إلى بيت أفضل فذهب إلى أحد أصدقائه وهو رجل أعمال وخبير في أعمال التسويق ، وطلب منه أن يساعده في كتابه إعلان لبيع البيت
قصة قصّها الأستاذ الدكتور خالد الجبير استشاري جراحة القلب والشرايين في محاضرته “القيـمة أسباب ٌٌ منسية” يقول الدكتور : – في أحد الأيام أجريت عملية جراحية لطفل عمره سنتان ونصف وكان ذلك اليوم
عن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين قال: لما قال سفيان الثوري: لا أقوم حتى تحدثني، قال له: أنا أحدثك، وما كثرة الحديث لك بخير؛ يا سفيان، إذا أنعم
ويذكر ابن الجزي عليه رحمة الله في عيون الحكايات، قال الأصمعي: خرجت أنا وصديقٍ لي إلى البادية فظللنا الطريق فإذا نحن بخيمةٍ عن يمين الطريق فقصدنا نحوها فسلمنا فإذا عجوز