يحكى أن ثلاثة رجال ساروا في طريق فعثروا على كنز، واتفقوا على تقسيمه بينهم بالتساوي، وقبل أن يقوموا بذلك أحسوا بالجوع الشديد، فأرسلوا أحدهم إلى المدينة ليحضر لهم طعامًا، وتواصوا
قال العلماء: علامات الرضا ثلاث: 1. ترك الاختيار قبل القضاء بالاستخارة. 2. فقد المرارة عند القضاء. 3. دوام حب الله في القلب بعد القضاء. قال ابن القيم: ” الطريق طريقٌ
يقع بعض الناس في ألفاظ مخالفة للعقيدة مثل قولهم: شاءت الظروف، أو شاءت الأقدار، فتجده يقول: ثم شاءت الظروف أن يحدث كذا وكذا، وشاءت الظروف أن أجد فلاناً في مكتبه
أحدها: ثبوت ذلك الاسم لله عز وجل. الثاني: ثبوت الصفة التي تضمنها لله عز وجل. الثالث: ثبوت حكمها ومقتضاها. وإن دلت على وصف غير متعد تضمنت أمرين: أحدهما: ثبوت ذلك
1- ارضَ بالله ربًّا، ربًّا يلزمك أن ترضى بأوامره امتثالًا، وترضى بنواهيه اجتنابًا، وترضى بأقداره المؤلمة، ترضى بكل نعمة ومصيبة، وكل منع وعطاء، وكل شدة ورخاء، ترضى إذا عافاك، ترضى إذا
“الدهر” ليس من أسماء الله تعالى؛ لأنه اسم جامد لا يتضمن معنى يلحقه بالأسماء الحسنى، وأسماء الله كل واحد منها دل على “معنى” الذي نسميه الصفة. وكذلك فإن الدهر اسم
حقيقة الرضا؟ الرضا: هو تَقَبُّل ما يقضي به الله من غير تردُّد ولا معارضة، وقيل: “الرضا هو سكون القلب تحت مجاري الأحكام، لماذا؟ لأن كل ما حصل لك أو عليك