سؤال: هل الرضا يتعارض مع الدعاء؟! الجواب: لا؛ لسبب أن الدعاء يرضي الله وهو مما أمر الله به. سؤال: هل الإنسان إذا دعا أن يزيل الله عنه مصيبةً لا يكون راضيًا؟!
ارتكز معتقد أهل السنة في باب أسماء الله وصفاته على ثلاثة أسس رئيسية، هي : الأساس الأول : الإيمان بما وردت به نصوص القرآن والسنة الصحيحة من أسماء الله وصفاته
هذه كلمة خاطئة لأننا كلنا عبيد لله الواحد الأحد القهار وليس لأحد من الخلق، وهذه الكلمة توحي بأن قائلها يعتقد بأنه ليس عليه أي ذنب إذا أمره رئيسه بفعل ما يغضب
7ــ الرضا يفتح باب السلامة من الغشّ والحقد والحسد؛ لأن المرء إذا لم يرضَ بقسمة الله سيبقى ينظر إلى فلانٍ وفلانٍ، فيبقى دائمًا عينه ضيقة، ومتمنٍّ زوال النعمة عن الآخرين، والسخط يدخل
هذا اللفظ من أعظم الغلط الجاري على ألسنة بعض المترفين عندما يرى إنسانا لا يعجبه. لما فيه من تسخط لخلق الله، وسخرية به. قال الله تعالى: ﴿ ياأَيُّهَا الإِنسَانُ مَا
أقسام التوحيد : ا- توحيد الربوبية: وهو إفراد الله بأفعاله كالخلق والرزق. 2- توحيد الأسماء والصفات: وقد تقدم ذكر تعريفه. 3- توحيد الألوهية: وهو إفراد الله بأفعال العباد التعبدية ،
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: إنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “إن ثلاثة من بني إسرائيل أبرص وأقرع وأعمى، فأراد الله أن يبتليهم، فبعث إليهم ملكًا، فأتى
إن للرضا ثمراتٌ كثيرةٌ، على رأسها: 1ــ الرضا والفرح والسرور بالرب تبارك وتعالى، والنبي صلى الله عليه وسلم كان أرضى الناس بالله وأسرّ الناس بربه وأفرحهم به تبارك و تعالى،