متى يكون إظهار العمل مشروعاً؟ قال ابن قدامة: “فصل في بيان الرخصة في قصد إظهار الطاعات” قال: وفي الإظهار فائدة الإقتداء، ومن الأعمال ما لا يمكن الإسرار به كالحج والجهاد،
ماذا قال بعض العلماء في الإخلاص..؟ قال إبراهيم بن أدهم: ما صدق الله عبداً أحب الشهرة. قال بعضهم: ينبغي للعالم أن يتحدث بنية وحسن قصد، فإن أعجبه كلامه فليصمت وإن
قصة الأعرابي الذي قال للنبي صلى الله عليه وسلم “ما على هذا بايعتك”: وهذا أعرابي كان مع النبي صلى الله عليه وسلم وقال له أهاجر معك، فغنموا بعد خيبر وقسم
علي بن الحسن يحمل الخبز بالليل على ظهره يتبع به المساكين بالظلمة: كان علي بن الحسن يحمل الخبز بالليل على ظهره يتبع به المساكين بالظلمة ، فالصدقة تطفيء غضب الرب،
إخلاص الماوردي في تأليفة للكتب: وللإمام الماوردي قصة في الإخلاص في تصنيف الكتب، فقد ألف المؤلفات في التفسير والفقه وغير ذلك ولم يظهر شيء في حياته، فلما دنت وفاته
عمل الخلوة كان أحب إلى السلف من عمل الجلوة: يقول حماد بن زيد : كان أيوب ربما حدث في الحديث فيرقّ وتدمع عيناه، فيلتفت و ينتخط ويقول ما أشد الزكام!!،