التساهل في الحلف: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد : فمن الأخطاء العقدية الشائعة لا سيما عند التجار والصغار كثرة الحلف، فيبادرك أحدهم بالحلف ولو لم
تقديم العقل على النقل: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فمن أخطر الأخطاء العقدية المستشرية في ثقافتنا: تأليه العقل في مقابل توهين النص أو بعبارة أخرى تقديم
الاعتماد على الأسباب وعدم التوكل على الله: الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين . أما بعد
1.سوء الظن بالله: في ظل الهجمة الشرسة على الإسلام وأهله من قبل أعدا الدين بشتى طوائفهم تنبت نابتة خبيثة بين جوانح كثير من المسلمين ، تظلل عليهم ظلال القنوط ،
خطأ من يقول: “التقاليد الإسلامية”: جاء في فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ما نصه(( إن الإسلام نفسه ليس عادات ولا تقاليد وإنما هو وحي أوحى الله به إلى رسله
خطأ من يقول: “أستجير برسول الله صلى الله عليه وسلم” قال الشيخ بكر أبو زيد – – (( الاستجارة بالرسول استجارة بمخلوق )) وهي على ثلاثة أنواع: 1. استجارة به في حياته
خطأ من يقول “شاءت الظروف والأقدار” أجاب الشيخ ابن عثيمين – – عن ذلك بقوله: (( قول شاءت الأقدار)) و ((شاءت الظروف)) ألفاظ منكرة ؛ لأن الظروف جمع ظرف وهو الأزمان،
خطأ من يقول:”إننا نحترم جميع الأديان السماوية” أما قول الكاتب: ( وإننا نحترم جميع الأديان السماوية ) فهذا حقٌ، ولكن ينبغي أن يعلم القارئ أن الأديان السماوية قد دخلها من
خطأ من يقول: “الغاية تبرر الوسيلة” قال الشيخ بكر أبو زيد – – (( هذا على إطلاقه تقعيد فاسد، لما فيه من العموم في الغايات، والوسائل، فالغاية الفاسدة لا يوصل إليها
خطأ من يقول “الله غير مادي”: أجاب الشيخ ابن عثيمين – – عن ذلك بقوله: (( القول بأن الله غير مادي قول منكر، لأن الخوض في مثل هذا بدعة منكرة، فالله
خطأ من يقول ” اللهم إني لا أسألك رد القضاء،ولكن أسألك اللطف فيه “: أجاب الشيخ ابن باز عن ذلك بقوله “هذا الدعاء الذي ذكره السائل: (اللهم إنا لا نسألك رد
خطأ من يقول “الضيق في القبر”: هذه العبارة ليست صحيحة على الإطلاق،فإن القبر يضيق على الكافر،أما المؤمن فإنه يوسع له في قبره،كما ثبت عن رسول الله ،في الحديث المشهور الذي رواه