تشييد المساجد على قبور الأنبياء والصالحين وآثارهم مما جاءت الشريعة الإسلامية الكاملة بالمنع منه والتحذير عنه ، ولعن من فعله ؛ لكونه من وسائل الشرك والغلو في الأنبياء والصالحين ،
روى صاحب طبقات الحنابلة: أن عبد الغني المقدسي المحدث الشهير، كان مسجوناً في بيت المقدس في فلسطين, فقام من الليل صادقاً مع الله مخلصاً، فأخذ يصلي، ومعه في السجن قوم
(1) أوّل درجات الطّمأنينة والثّقة باللّه وحسن الظّنّ به. (2) للمخبت البشرى من اللّه بالجنّة. (3) الأمن من الفزع الأكبر يوم القيامة. (4) الإخبات من الأحوال القلبيّة الموجبة للالتفات عمّا
وفي خصوص هذه الكلمة لا يخفى أنها من الكلمات العامية التي يُستفصل من قائلها عن مضمونها، فإن كانت تحمل معنى الجَزَع والتسخُّط على القَدَر كانت مما يُنهى عنه، وإن كانت
يقول محمد بن أعين وكان صاحب ابن المبارك في أسفاره: كنا ذات ليلة ونحن في غزو الروم، فذهب عبدالله بن المبارك ليضع رأسه ليريني أنه ينام، يقول فوضعت رأسي على
وهو على ثلاث درجات: – الدّرجة الأولى: أن تستغرق العصمة الشّهوة، وتستدرك الإرادة الغفلة، ويستهوي الطّلب السّلوة.. و(العصمة) هي الحماية والحفظ، و(الشّهوة) الميل إلى مطالب النّفس، و(الاستغراق للشّيء) الاحتواء عليه
اختلف أهل العلم في حكم هذا اللفظ. فقيل: هو ظهار، وقيل: طلاق، وقيل: يمين، وقيل: ينظر إلى نية قائله. والأقرب أن له حكم اليمين؛ لقول الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا
یہ دونوں نام اللہ تعالی کے بابرکت ناموں اور صفات میں سے ہیں۔ فرمایا : {يَآ اَيُّـهَا الْاِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيْمِ} [سورة الإنفطار:6] ترجمہ اے انسان تجھے اپنے رب
مصائب،امراض،مشکلات اور کھٹنائیوں میں عبرت پکڑنے والے عقل مند انسان کیلئے سیکھنے کا سامان ہوتا ہے،صحت اور سلامتی نعمتوں میں سے ہے اور یہ کہ بندہ مومن اللہ تعالی سے