سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن الجمع بين قول الله تعالى: {فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن قول النبي، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” «إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه
وسئل فضيلته: هل الرزق والزواج مكتوب في اللوح المحفوظ؟ فأجاب بقوله: كل شيء منذ خلق الله القلم إلى يوم القيامة فإنه مكتوب في اللوح المحفوظ لأن الله – سبحانه وتعالى
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين: عن حكم الرضا بالقدر؟ وهل الدعاء يرد القضاء؟ . فأجاب قائلا: أما الرضا بالقدر فهو واجب؛ لأنه من تمام الرضا بربوبية الله، فيجب على كل
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل الإنسان مخير أو مسير؟ . فأجاب بقوله: على السائل أن يسأل نفسه: هل أجبره أحد على أن يسأل هذا السؤال، وهل هو
وسئل فضيلة الشيخ: عمن لا يحب دراسة العقيدة خصوصا مسألة القدر خوفا من الزلل؟ . فأجاب بقوله: هذه المسألة كغيرها من المسائل المهمة، التي لا بد للإنسان منها في دينه
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين: هل عذاب النار حقيقي، أو أن أهلها يكونون فيها كأنهم حجارة لا يتألمون؟ فأجاب فضيلته: عذاب أهل النار حقيقي بلا ريب، ومن قال خلاف ذلك
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل النار مؤبدة أو تفنى؟ . فأجاب بقوله: المتعين قطعا أنها مؤبدة، ولا يكاد يعرف عند السلف سوى هذا القول، ولهذا جعله العلماء
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل الجنة والنار موجودتان الآن؟ . فأجاب بقوله: نعم، الجنة والنار موجودتان الآن، ودليل ذلك من الكتاب والسنة. أما الكتاب: فقال الله –
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: إذا كانت المرأة لها زوجان في الدنيا فمع من تكون منهما؟ . ولماذا ذكر الله الزوجات للرجال، ولم يذكر الأزواج للنساء؟ . فأجاب
وسئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: إذا كانت الجنة عرضها كعرض السماوات والأرض، فأين تكون النار في هذا الكون الذي ليس فيه إلا السماوات والأرض؟ . فقال حفظه الله
كيف يحاسب الكافر يوم القيامة، وهو غير مطالب بالتكاليف الشرعية؟ . فأجاب الشيخ بن عثيمين رحمه الله بقوله: هذا السؤال مبني على فهم ليس بصحيح، فإن الكافر مطالب بما يطالب