يقول شيخنا أحمد القاضي – حفظه الله – عن هذه العبارة : ( إننا ابتداءً لا نسلم بهذا التعبير ” الحرية الدينية ” ولا نعده مصطلحاً شرعياً , بل هو
سئل الشيخ ابن عثيمين – – عن عبارة أدام الله أيامك , فأجاب بقوله : ( قول ” أدام الله أيامك ” من الاعتداء في الدعاء ؛ لأن دوام الأيام محال
تشييد المساجد على قبور الأنبياء والصالحين وآثارهم مما جاءت الشريعة الإسلامية الكاملة بالمنع منه والتحذير عنه ، ولعن من فعله ؛ لكونه من وسائل الشرك والغلو في الأنبياء والصالحين ،
وفي خصوص هذه الكلمة لا يخفى أنها من الكلمات العامية التي يُستفصل من قائلها عن مضمونها، فإن كانت تحمل معنى الجَزَع والتسخُّط على القَدَر كانت مما يُنهى عنه، وإن كانت
اختلف أهل العلم في حكم هذا اللفظ. فقيل: هو ظهار، وقيل: طلاق، وقيل: يمين، وقيل: ينظر إلى نية قائله. والأقرب أن له حكم اليمين؛ لقول الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا
يقول الشيخ محمد بن صالح العثيمين – /- في تفسير قوله تعالى ﴿:الحميد﴾ في سورة البروج: وقوله: الحميد” بمعنى المحمود فالله سبحانه وتعالى محمود على كل حال وكان من هدي
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله: ما حكم الشرع فيمن يقول: إن حلق اللحية وتقصير الثوب قشور وليست أصولا في الدين، أو فيمن يضحك ممن فعل هذه الأمور؟ ج: هذا الكلام
الإسلام ليس مجموعة أفكار، لكنه وحي منزَّل من ربِّ العالمين في القرآن العظيم، وفي سنة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى: ﴿ إِنْ هُوَ إِلَّا
في جواب للجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برقم / 282 هذا نصه: « الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه. . . . وبعد: جـ: إن الإسلام نفسه
الدين في الفكر الغربي بشتى مذاهبه ودياناته يعني: العبادة المصحوبة بالرهبة أو الوحشة. ومعنى هذا أن رجل الدين لا يصلح لفهم أمور المعاش بسبب انقطاعه عن محبة الناس، وليس كذلك
بل الربا جريمة شرعية، توعد الله بها بالمحاربة قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ
هذه المقولة: علْمنةٌ مكشوفة، نظير مناداتهم بفصل الدين عن الدولة، فهي نظرة إلحادية؛ لإقصاء تحكيم الشرع الإسلامي المطهر عن كراسي الولاة، والقضاء به بين الناس. فالسياسة العادلة على رسم الشريعة