عن ابن عباس – رضي الله عنه – قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم: «ما شاء الله وشئت، قال: « أجعلتني لله نداً، قل ما شاء الله وحده ». [أخرجه
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « لا يقولن أحدكم: يا خيبة الدهر، فإن الله هو الدهر ». [رواه البخاري، ومسلم في
عن جندب بن عبدالله – رضي الله عنه– قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « قال رجل: والله لا يغفر الله لفلان، فقال الله عز وجل: من ذا
عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « إذا قال الرجل: هلك الناس؛ فهو أهلكهم ». [رواه مسلم، ومالك، وأبو عوانة،
عن أبي أُمامة سهل بن حنيف عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « لا يقولن أحدكم: خبثت نفسي، وليقل: لقست نفسي » [رواه البخاري، ومسلم، وأبو
وهي: الاستهانةُ والتحقيرُ والتنبيه على العيوب والنقائصِ على وجهٍ يُضحك منه، وقد يكون بالمحاكاةِ في الفعل والقول، وقد يكون بالإشارةِ والإيماء، وإذا كان بحضرة المستَهْزَأ به لم يسمَّ ذلك غِيبةً،
لا يجوز سب الديك؛ وذلك لأنه يوقظ النائمين، وينبه الغافلين، فيبادرون إلى طاعة رب العالمين. فقد أخرج البزار عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: “إن ديكًا صرخ عند رسول الله ،
شاع عند بعض جهال الناس الحلف بالطلاق، فيقول: علي الطلاق لا افعلن كذا، أو علي الطلاق ثلاثاً لا أفعله ونحو ذلك . وهذا الجاهل قد يتسبب في خراب
يحرم لعن الدابة ، واللعان للدواب ترد شهادته ؛ لأن هذا جرح له . عن عمران بن حصين رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في سفر ، فلعنت
اللعن هو لغة : الطرد والإبعاد . وفي الشرع : الطرد و الإبعاد عن رحمة الله تعالى – . والأصل الشرعي : تحريم اللعن ، والزجر عن جريانه على اللسان
ومثله : يا نصراني ، لمن أسلم منهم . في تفسير قول الله تعالى في سورة الحجرات: ﴿بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْأِيمَانِ ﴾ [ آية: 11] . قال الحسن البصري
اعتياد الكثير من الناس أن يقولوا: (صدق الله العظيم) عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم وهذا لا أصل له، ولا ينبغي اعتياده بل هو على القاعدة الشرعية من قبيل البدع