سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين: هل عذاب النار حقيقي، أو أن أهلها يكونون فيها كأنهم حجارة لا يتألمون؟ فأجاب فضيلته: عذاب أهل النار حقيقي بلا ريب، ومن قال خلاف ذلك
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل النار مؤبدة أو تفنى؟ . فأجاب بقوله: المتعين قطعا أنها مؤبدة، ولا يكاد يعرف عند السلف سوى هذا القول، ولهذا جعله العلماء
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل الجنة والنار موجودتان الآن؟ . فأجاب بقوله: نعم، الجنة والنار موجودتان الآن، ودليل ذلك من الكتاب والسنة. أما الكتاب: فقال الله –
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: إذا كانت المرأة لها زوجان في الدنيا فمع من تكون منهما؟ . ولماذا ذكر الله الزوجات للرجال، ولم يذكر الأزواج للنساء؟ . فأجاب
وسئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: إذا كانت الجنة عرضها كعرض السماوات والأرض، فأين تكون النار في هذا الكون الذي ليس فيه إلا السماوات والأرض؟ . فقال حفظه الله
كيف يحاسب الكافر يوم القيامة، وهو غير مطالب بالتكاليف الشرعية؟ . فأجاب الشيخ بن عثيمين رحمه الله بقوله: هذا السؤال مبني على فهم ليس بصحيح، فإن الكافر مطالب بما يطالب
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى: كيف نجمع بين قول النبي – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: «من نوقش الحساب عذب» . رواه البخاري من حديث عائشة، ومناقشة
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى: هل سؤال الميت في قبره حقيقي، وأنه يجلس في قبره ويناقش؟ . فأجاب فضيلته بقوله: سؤال الميت في قبره حقيقي بلا شك،
وسئل فضيلته: هل عذاب القبر ثابت؟ . فأجاب بقوله: عذاب القبر ثابت بصريح السنة، وظاهر القرآن، وإجماع المسلمين هذه ثلاثة أدلة: أما صريح السنة، فقد قال النبي -عليه الصلاة والسلام
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين: عن حكم من أنكر حياة الآخرة، وزعم أن ذلك من خرافات القرون الوسطى؟ وكيف يمكن إقناع هؤلاء المنكرين؟ فأجاب بقوله: من أنكر حياة الآخرة، وزعم
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عمن يعتقد أن النبي، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، نور من نور الله وليس ببشر وأنه يعلم الغيب ثم هو يستغيث به، صَلَّى اللَّهُ
وسئل الشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى: عن حكم جعل مدح النبي، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، تجارة؟ فأجاب بقوله: حكم هذا محرم، ويجب أن يعلم بأن المديح للنبي، صَلَّى اللَّهُ