وسئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل العين تصيب الإنسان؟ وكيف تعالج؟ وهل التحرز منها ينافي التوكل؟ فأجاب بقوله: رأينا في العين أنها حق ثابت شرعًا وحسًا قال الله
سئل -الشيخ بن عثيمين حفظه الله تعالى -: ما معنى قوله، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه» . متفق
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين: عمن يتسخط إذا نزلت به مصيبة؟ فأجاب بقوله: الناس حال المصيبة على مراتب أربع: المرتبة الأولى: التسخط وهو على أنواع: النوع الأول: أن يكون بالقلب
اعتقادهم أنهم برميهم الجمار يرمون الشياطين، ولهذا يطلقون اسم الشياطين على الجمار فيقولون: رمينا الشيطان الكبير أو الصغير أو رمينا أبا الشياطين، يعنون به الجمرة الكبرى جمرة العقبة، ونحو ذلك
كيف يقضي الله كوناً ما لا يحب؟ فأجاب الشيخ بن عثيمين رحمه الله: المحبوب قسمان: الأول: محبوب لذاته. الثاني: محبوب لغيره. فالمحبوب لغيره قد يكون مكروهاً لذاته، ولكن يحب لما
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل في قدر الله تعالى شر؟ فأجاب قائلاً: ليس في القدر شر، وإنما الشر في المقدور، فمن المعروف أن الناس تصيبهم المصائب وتنالهم
سئل فضيلة الشيخ: هل في محاجة آدم وموسى إقرار للاحتجاج بالقدر؟ وذلك «أن آدم احتج هو وموسى فقال له موسى: “أنت أبونا خيبتنا أخرجتنا ونفسك من الجنة”. فقال له آدم:
وسئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن شخص عاص عندما دعي للحق قال: “إن الله لم يكتب لي الهداية” فكيف يتعامل معه؟ فأجاب قائلًا: نقول بكل بساطة: أطَّلعت الغيب
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى: عن قول الله – تعالى -: {وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ} ؟ فأجاب بقوله:هذا مما قاله إبراهيم، عليه الصلاة والسلام، لقومه {قَالَ أَتَعْبُدُونَ
ما بالُ الكثيرين أخذوا ينصرمونَ وينصرفونَ عن صالحِ الأعمالِ بعدَ انصراف رمضان؟! كثيرٌ من الناسِ الآنَ ضَعُفَ وغابَ عَنْ صيامِهِ وقراءتِه، وجِدِّه واجتهادِه. فمَا بالُ أقوامٍ يُقبلونَ في رمضانَ على الطاعةِ
بل بما يحرم ويضر أحيانا ، فبعض الناس ينام أكثر النهار ولا يستيقظ إلا قبيل الإفطار ، ومن نام كثيرا فاته الخير الكثير ، وبعضهم يضيع وقته بمشاهدة المسلسلات والأفلام
الإكثار من العبادات والقربات والصدقات والصلوات والتلاوات : وغير ذلك من أوجه الطاعات في رمضان ، والبعد عنها في غير رمضان !! فإن إله الشهور واحد ، وقد أمر الناس