سئل فضيلة الشيخ: عن حكم دعاء أصحاب القبور؟ فأجاب بقوله: الدعاء ينقسم إلى قسمين: القسم الأول: دعاء عبادة، ومثاله الصلاة، والصوم وغير ذلك من العبادات فإذا صلى الإنسان، أو صام
سئل فضيلة الشيخ: عن حكم دعاء المخلوق؟ فأجاب – رعاه الله – بقوله: الدعاء ينقسم إلى ثلاثة أقسام: الأول: جائز وهو أن تدعو مخلوقًا بأمر من الأمور التي يمكن أن
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن حكم الاستهزاء بالملتزمين بأوامر الله – تعالى – ورسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ فأجاب قائلا: الاستهزاء بالملتزمين بأوامر الله – تعالى –
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن حكم الذبح لغير الله. فأجاب بقوله: تقدم لنا في غير هذا الموضع أن توحيد العبادة هو إفراد الله – سبحانه وتعالى –
سئل الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عما يفعله بعض الناس عندما يرى من ينظر إليه وهو يأكل يرمي قطعة على الأرض خوفًا من العين فما حكم هذا العمل؟ فأجاب –
وسئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل العين تصيب الإنسان؟ وكيف تعالج؟ وهل التحرز منها ينافي التوكل؟ فأجاب بقوله: رأينا في العين أنها حق ثابت شرعًا وحسًا قال الله
سئل -الشيخ بن عثيمين حفظه الله تعالى -: ما معنى قوله، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه» . متفق
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين: عمن يتسخط إذا نزلت به مصيبة؟ فأجاب بقوله: الناس حال المصيبة على مراتب أربع: المرتبة الأولى: التسخط وهو على أنواع: النوع الأول: أن يكون بالقلب
اعتقادهم أنهم برميهم الجمار يرمون الشياطين، ولهذا يطلقون اسم الشياطين على الجمار فيقولون: رمينا الشيطان الكبير أو الصغير أو رمينا أبا الشياطين، يعنون به الجمرة الكبرى جمرة العقبة، ونحو ذلك
كيف يقضي الله كوناً ما لا يحب؟ فأجاب الشيخ بن عثيمين رحمه الله: المحبوب قسمان: الأول: محبوب لذاته. الثاني: محبوب لغيره. فالمحبوب لغيره قد يكون مكروهاً لذاته، ولكن يحب لما
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل في قدر الله تعالى شر؟ فأجاب قائلاً: ليس في القدر شر، وإنما الشر في المقدور، فمن المعروف أن الناس تصيبهم المصائب وتنالهم
سئل فضيلة الشيخ: هل في محاجة آدم وموسى إقرار للاحتجاج بالقدر؟ وذلك «أن آدم احتج هو وموسى فقال له موسى: “أنت أبونا خيبتنا أخرجتنا ونفسك من الجنة”. فقال له آدم: