سئل فضيلته: هل للجن تأثير على الإنس وما طريق الوقاية منهم؟ فأجاب بقوله: لا شك أن الجن لهم تأثير على الإنس بالأذية التي قد تصل إلى القتل، وربما يؤذونه برمي
وسئل فضيلة الشيخ: هل الجن من الملائكة؟ فأجاب بقوله: الجن ليسوا من الملائكة؛ لأن الملائكة خلقوا من نور والجن خلقوا من نار قال الله – تعالى -: {وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ
سئل الشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى: عن مذهب السلف في رؤية الله عز وجل؟ وعمن يزعم “أن الله لا يرى بالعين وأن الرؤية عبارة عن كمال اليقين “؟ فأجاب
سئل الشيخ: عما جاء في صحيفة. . . من قول الكاتب: “إن نزول الله تعالى يكون في وقت لا يدريه إلا هو “؟ فأجاب بقوله: لقد وددت أن الكاتب لم
سئل فضيلة الشيخ: عن حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال: «يتنزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: من
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله
إن كثيراً من الناس يفهمُ من “لا إله إلا الله” أنَّها كلمة يقولها بلسانه، وينسى أن هذه الكلمة تقتضي منه أموراً غير النطق بها؛ ومدلول هذا إخلاص الدين لله، والكفر
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين عن هذه العبارات: ” هذا زمان أقشر”، أو “الزمن غدار” أو “يا خيبة الزمن الذي رأيتك فيه”؟ فأجاب بقوله: هذه العبارات التي ذكرت في السؤال
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين: عن حكم من يعتقد أن صفات الخالق مثل صفات المخلوق؟ فأجاب بقوله: الذي يعتقد أن صفات الخالق مثل صفات المخلوق ضال، ذلك أن صفات الخالق
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين: عن حكم إنكار شيء من أسماء الله تعالى أو صفاته؟ فأجاب – حفظه الله – بقوله: الإنكار نوعان: النوع الأول: إنكار تكذيب، وهذا كفر بلا
سئل الشيخ بن عثيمين: هل يوصف الله تعالى بالنسيان؟ فأجاب – حفظه الله تعالى – بقوله: للنسيان معنيان: أحدهما: الذهول عن شيء معلوم مثل قوله تعالى: {رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ
وسئل الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل يوصف الله بالخيانة؟ والخداع كما قال الله تعالى: {يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ} ؟ فأجاب بقوله: أما الخيانة فلا يوصف الله بها أبدا لأنها