لخص الماوردي دواعي الصدق فقال: 1- العقل: من حيث كونه موجبًا لقبح الكذب. 2- الشرع: حيث ورد بوجوب اتباع الصدق وحظر الكذب، والله سبحانه لم يشرع إلا كل خير. 3- المروءة: لأنها مانعة
قال جعفر الصائغ: كان في جيران أبي عبد الله أحمد بن حنبل رجل ممَّن يمارِس المعاصي والقاذورات، فجاء يومًا إلى مجلس أحمد يُسَلِّمُ عليه، فكأنَّ أحمد لم يَرُدَّ عليه ردًّا تامًّا وانقبض
“الدهر” ليس من أسماء الله تعالى؛ لأنه اسم جامد لا يتضمن معنى يلحقه بالأسماء الحسنى، وأسماء الله كل واحد منها دل على “معنى” الذي نسميه الصفة. وكذلك فإن الدهر اسم
قول ما شاء الله وشئت: عن قتيلة: “أن يهوديا أتى للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: إنكم تشركون، تقولون: ما شاء الله وشئت، وتقولون: والكعبة. فأمرهم النبي صلى الله عليه