أجاب الشيخ ابن عثيمين عن ذلك بقوله “هذه الألقاب (حجة الله) (حجة الإسلام) ألقابٌ حادثة لا تنبغي لأنه لا حجة لله على عباده إلا الرسل. وأما (آية الله) فإن أريد المعنى
قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز-– ((لا يجوز في السؤال أن يقال: بحق محمد، ولا بجاه محمد، ولا بحق الأنبياء ولا غيرهم، لأن ذلك بدعة لم يرد في الأدلة
قال الشيخ ابن عثيمين: هذه العبارة (الله يسأل عن حالك) لا تجوز لأنها توهم أن الله -تعالى- يجهل الأمر فيحتاج إلى أن يسأل، وهذا من المعلوم أنه أمر منكر عظيم،
يقول شيخنا أحمد القاضي – حفظه الله – عن هذه العبارة : ( إننا ابتداءً لا نسلم بهذا التعبير ” الحرية الدينية ” ولا نعده مصطلحاً شرعياً , بل هو
سئل الشيخ ابن عثيمين – – عن عبارة أدام الله أيامك , فأجاب بقوله : ( قول ” أدام الله أيامك ” من الاعتداء في الدعاء ؛ لأن دوام الأيام محال
تشييد المساجد على قبور الأنبياء والصالحين وآثارهم مما جاءت الشريعة الإسلامية الكاملة بالمنع منه والتحذير عنه ، ولعن من فعله ؛ لكونه من وسائل الشرك والغلو في الأنبياء والصالحين ،
وفي خصوص هذه الكلمة لا يخفى أنها من الكلمات العامية التي يُستفصل من قائلها عن مضمونها، فإن كانت تحمل معنى الجَزَع والتسخُّط على القَدَر كانت مما يُنهى عنه، وإن كانت
اختلف أهل العلم في حكم هذا اللفظ. فقيل: هو ظهار، وقيل: طلاق، وقيل: يمين، وقيل: ينظر إلى نية قائله. والأقرب أن له حكم اليمين؛ لقول الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا
يقول الشيخ محمد بن صالح العثيمين – /- في تفسير قوله تعالى ﴿:الحميد﴾ في سورة البروج: وقوله: الحميد” بمعنى المحمود فالله سبحانه وتعالى محمود على كل حال وكان من هدي
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله: ما حكم الشرع فيمن يقول: إن حلق اللحية وتقصير الثوب قشور وليست أصولا في الدين، أو فيمن يضحك ممن فعل هذه الأمور؟ ج: هذا الكلام
الإسلام ليس مجموعة أفكار، لكنه وحي منزَّل من ربِّ العالمين في القرآن العظيم، وفي سنة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى: ﴿ إِنْ هُوَ إِلَّا
في جواب للجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء برقم / 282 هذا نصه: « الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه. . . . وبعد: جـ: إن الإسلام نفسه