الحياء هو الخلق الذي يحمل على ترك القبيح من الصفات والأفعال والأقوال، ويمنع من التقصير في حق الله المتفضل المنعم سبحانه. والدعوةُ إلى التخلق بالحياء وملازمته إنما هي دعوة إلى
قالت عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله صلى الله وعليه وسلم صلى الله وعليه وسلم صلى الله وعليه وسلم مضطجعاً في بيتي، كاشفا عن فخذيه، أو ساقيه، فاستأذن أبو
الحياءُ مشتَّقٌ من الحياة، وقيل في الحياء: هو ماء الوجه، مثلما يكون الحياة للمطر والغيث يسمَّى به حيَّاً؛ لأنَّ فيه حياةُ الأرض والنَّبات والدَّواب، وكذلك فإنَّ حياة الوجه بحيائه كما