سئل الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن حكم الحلف بغير الله؟ والحلف بآيات الله؟ فأجاب قائلًا: الحلف لا يجوز إلا بالله سبحانه وتعالى أو صفة من صفاته، أما الحلف بغير الله
سئل فضيلة الشيخ بن عثمين رحمه الله: جاء في الحديث «إنه لا يأتي على الناس زمان إلا وما بعده شر منه» ولكن ماذا يقال: عن أن هناك أزمنة انتشر فيها الشرك والبدع
سئل فضيلة الشيخ حفظه الله: عندما يهم الإنسان بعمل الخير، يأتي الشيطان فيوسوس له ويقول: إنك تريد ذلك رياء وسمعة. فيبعد عن فعل الخير، فكيف يمكن تجنب مثل هذا الأمر؟] فأجاب فضيلته
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين أعلى الله درجته في المهديين: عن حكم العبادة إذا اتصل بها الرياء؟ فأجاب قائلًا: حكم العبادة إذا اتصل بها الرياء أن يقال: اتصال الرياء على
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين: عن حكم الرياء؟ فأجاب بقوله: الرياء من الشرك الأصغر؛ لأن الإنسان أشرك في عبادته أحدًا غير الله، وقد يصل إلى الشرك الأكبر، وقد مثل ابن
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن الجمع بين قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،: «لا تقوم الساعة حتى تضطرب أليات نساء دوس حول ذي الخلصة» . وكذلك ما
سئل فضيلة الشيخ: عمن يدعي أنه ينفع ويضر وحكم تصديقه؟ فأجاب قائلًا: هؤلاء الذين يدعون أنهم ينفعون، أو يضرون كذبة لا يجوز لأحد أن يصدقهم، ولا أن يسألهم، ويجب على
سئل بن عثيمين -أعلى الله درجته في المهديين-: عن حكم اتباع العلماء أو الأمراء في تحليل ما حرم الله أو العكس؟ فأجاب بقوله: اتباع العلماء أو الأمراء في تحليل ما
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه: عن حكم الاستسقاء بالأنواء؟ . فأجاب بقوله: الاستسقاء بالأنواء ينقسم إلى قسمين: القسم الأول: شرك أكبر وله صورتان. الصورة الأولى: أن يدعو الأنواء بالسقيا،
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن قول بعض الناس: تكهنت مصادر مطلعة بوقوع كذا وكذا؟ أو أتكهن أن فلانًا سيحضر؟ فأجاب بقوله: لا ينبغي إطلاق هذا اللفظ الدال
(258) سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن حكم سؤال العراف؟ فأجاب بقوله: سؤال العراف ينقسم إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول: أن يسأله فيصدقه ويعتبر قوله فهذا حرام بل
وسئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل ثبت أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، سحر؟ فأجاب بقوله: نعم ثبت في الصحيحين وغيرهما أن النبي، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سحر،