سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين: عن حكم الرياء؟ فأجاب بقوله: الرياء من الشرك الأصغر؛ لأن الإنسان أشرك في عبادته أحدًا غير الله، وقد يصل إلى الشرك الأكبر، وقد مثل ابن
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن الجمع بين قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،: «لا تقوم الساعة حتى تضطرب أليات نساء دوس حول ذي الخلصة» . وكذلك ما
سئل فضيلة الشيخ: عمن يدعي أنه ينفع ويضر وحكم تصديقه؟ فأجاب قائلًا: هؤلاء الذين يدعون أنهم ينفعون، أو يضرون كذبة لا يجوز لأحد أن يصدقهم، ولا أن يسألهم، ويجب على
سئل بن عثيمين -أعلى الله درجته في المهديين-: عن حكم اتباع العلماء أو الأمراء في تحليل ما حرم الله أو العكس؟ فأجاب بقوله: اتباع العلماء أو الأمراء في تحليل ما
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه: عن حكم الاستسقاء بالأنواء؟ . فأجاب بقوله: الاستسقاء بالأنواء ينقسم إلى قسمين: القسم الأول: شرك أكبر وله صورتان. الصورة الأولى: أن يدعو الأنواء بالسقيا،
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن قول بعض الناس: تكهنت مصادر مطلعة بوقوع كذا وكذا؟ أو أتكهن أن فلانًا سيحضر؟ فأجاب بقوله: لا ينبغي إطلاق هذا اللفظ الدال
(258) سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن حكم سؤال العراف؟ فأجاب بقوله: سؤال العراف ينقسم إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول: أن يسأله فيصدقه ويعتبر قوله فهذا حرام بل
وسئل فضيلة الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل ثبت أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، سحر؟ فأجاب بقوله: نعم ثبت في الصحيحين وغيرهما أن النبي، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سحر،
سئل الشيخ بن عثيمين رحمه الله: عن حكم التوفيق بين الزوجين بالسحر؟ فأجاب بقوله: هذا محرم ولا يجوز، وهذا يسمى بالعطف، وما يحصل به التفريق يسمى بالصرف وهو أيضًا محرم
سئل الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل للسحر حقيقة؟ فأجاب قائلًا: للسحر حقيقة ولا شك وهو مؤثر حقيقة، لكن كونه يقلب الشيء أو يحرك الساكن، أو يسكن المتحرك هذا خيال