فالبعض يحلف بالنبي صلى الله عليه وسلم فيقول: والنبي أعطني الشيء الفلاني، والنبي ما حصل كذا، فهذا أيضاً حرام لا يجوز، حتى ولو كان نبي الله r، لأننا مع احترامنا
الوقفة الثانية : ثمرات الإيمان بالأسماء الحسنى ( 3 ) سابعًا : تزكية النفوس: هذا الدين يهدف إلى إصلاح الإنسان، وإنما يكون صلاحه بإقامة العباد على قاعدة العبودية الحقة، وعلى
رابعاً : ترسيخ العقيدة الصحيحة والمعرفة الصادقة في قلب الإنسان، ويسلك به صراط الله المستقيم، وهذا يقرب العباد من ربهم وخالقهم وباريهم -جل جلاله- فينزل عليهم رضوانه، وتنزل بركاته، ويكون
أولا : تحقيق التوحيد: وذلك أن من أعطى هذه الأسماء حقها فإنها تقوده إلى التوحيد ولابد، ثم هو أيضاً سيأتي بلوازمها ومقتضياتها، فالألوهية والربوبية من مقتضيات تلك الأسماء الحسنى، وتحقيق
الخيانة بمعنى: « النفاق » إلا أنهما يختلفان باعتبار أن « الخيانة » مخالفة بنقض العهد سِرّاً، والنفاق باعتبار الدين، فنقيض الخيانة: الأمانة. ولهذا لما قال سبحانه: ﴿ وَإِنْ يُرِيدُوا
الرجاء ثلاث أنواع: رجاء رجل عمل بطاعة الله على نور من الله يرجو ثواب الله. رجاء رجل أذنب ذنوباً ثم تاب منها يرجو مغفرة الله ومحو الذنوب والتجاوز عنها وسترها.