دلت النصوص في الكتاب والسنة على أن الأشياء التي أحل الله – جل وعلا – البركة فيها قد تكون أمكنة أو أزمنة؛ وقد تكون مخلوقات آدمية، فهذان قسمان: القسم
“قال سبحانه: {وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ} وقال: {وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا} فالذي يبارك هو الله – جل وعلا -، فلا يجوز للمخلوق أن يقول: باركت على الشيء، أو أبارك فعلكم؛ لأن البركة
حقيقة التوكل: قال الزبيدي في تاج العروس: الثقة بما عند الله واليأس مما في أيدي الناس، فالتوكل على الله اعتماد القلب على الله مع الأخذ بالأسباب، مع كامل اليقين أن
هو صدق اعتماد القلب على الله عز وجل في استجلاب المصالح ودفع المضار من أمور الدنيا والآخرة كما ذكر ابن رجب. وقال الحسن: أن يعلم أن الله هو ثقته..! وقال
نعم بإقامة الدين، لكن هل يصح أن يقال أن أحداً ما وكيل الله؟ لا.. لأن الوكيل من يتصرف عن موكله بطريق النيابة، والله لا نائب له ولا يخالفه أحد ولا
في اللغة: هو الاعتماد والتفويض وتوكيل الأمر إلى الشخص أي تفويضه به والاعتماد عليه فيه ووكل فلان فلاناً إذا استكفاه واعتمد عليه وفوض الأمر إليه ووثق به ، والتوكل إظهار
ومما يدل على فضله وعلو منزلته أن الله أمر به في أكمل الأحوال والعبدات والمقامات: مقام العبادة(( فاعبده وتوكل عليه)) فأمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين والخلق بالعبادة
قوله تعالى: (( ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله قل أفرأيتم ما تدعون من دون الله إن أرادني الله بضر هل هن كاشفات الضر أو أرادني برحمته هل
التوكل مقام جليل عظيم الأثر، بل ومن أعظم واجبات الإيمان وأفضل الأعمال والعبادات المقربة إلى الرحمن، وأعلى مقامات توحيد الله سبحانه وتعالى ، فإن الأمور كلها لا تحصل إلا بالتوكل
نصيحة للمراكز الصيفية؟ عدم الاستعجال في ترئيس الطلاب لئلا تفسد نياتهم ، لأن من همه الشهرة والذكر لا يختار، بل يختار من لا يريد الرئاسة ممن يريد خمول الذكر
أسئلة في الإخلاص الجزء الثاني: هل يجوز من عمل عملاً للمسلمين كماء السبيل أن ينسبه لغيره إذا كثر عليه السؤال؟ لا، بعض الناس يكذب إذا عمل عملاً صالحاً لكن يقول
أسئلة في الإخلاص الجزء الأول: المشاركون في المسابقات لأجل الجوائز؟ على النية، إن نوى البحث العلمي والفائدة فهو بنيته وإن قصد الجائزة فقط فهذا ليس له إلا ما نوى. التحق