قول ما شاء الله وشئت: عن قتيلة: “أن يهوديا أتى للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: إنكم تشركون، تقولون: ما شاء الله وشئت، وتقولون: والكعبة. فأمرهم النبي صلى الله عليه
الباء من حروف القسم الثلاثة وهي: الباء والتاء والواو، فيكون ما هنا حلِفاً بالذِّمَّةِ، وهي مخلوقة، والحلف بالمخلوق لا يجوز، وهو شرك أصغر. لكن إن كان القائل يريد بقوله: «
الراجي: حاله كحال رجل شق الأرض وسواها وبذرها وحرثها وتعهدها بالسقيا والماء وأبعد عنها الآفات وقعد ينتظر حصول الثمرة ونماء الزرع فهذا صاحب رجاء، فهو يرجو رحمة الله وثوابه بعد
وفي هذا افتراء عظيم تجرأ به بعض الفلاسفة ومنفذيها جرأةً لم يسبق لها مثيل في أي محيط كافر في غابر القرون، إذْ غاية ما قص الله عنهم التعلق بالمشيئة بقولهم:
فأجاب رحمه الله تعالى: هذه المسألة- وهي: المفاضلة بين الملائكة وبين الصالحين من البشر- محل خلاف بين أهل العلم، وكل منهم أدلى بدلوه فيما يحتج به من النصوص، ولكن
وجاء في السير عن أم سلمة أن أبا عبيدة لما أصيب، استخلف معاذ بن جبل؟ قال: بلى سمعته يقول: يحبس الناس يوم القيامة في صعيد واحد فينادي: أين المتقون؟ فيقومون
“الرجاء طمع الإنسان في أمر قريب المنال، وقد يكون في بعيد المنال تنزيلاً له منزلة القريب. والرجاء المتضمن للذل والخضوع لا يكون إلا لله عز وجل وصرفه لغير الله
فأجاب رحمه الله تعالى: أقول: إن هؤلاء جماعة من الخرافيين السفهاء في عقولهم، الضالين في عملهم؛ لأن الملائكة لا يمكن أن تكون أماكنها الأماكن الخربة، الأماكن الخربة يمكن
يجلب المصالح ويدفع المضار والمصائب ويجلب الرزق ويعجل الشفاء التوكل على الله سبب لقوة القلب ونشاطه وقاية من الانهيارات النفسية والعصبية يباعد بين الإنسان والانتحار وما يفعله هؤلاء الذين عدموا
أخي الكريم / العمل الصالح هو امتداد لحياتك وبركة لك تجده عند الله تعالى وبين يديك أخي الكريم خمسة وعشرون عملاّ من الأعمال الصالحة وهي عظيمة في أجورها يحسن تربية