أساليب القرآن في الدعوة إلى التوحيد 2 : 1- أمره – سبحانه – بعبادته وترك عبادة ما سواه؛ كما في قوله تعالى: {وَاعْبُدُوا الله وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً} ،
أساليب القرآن في الدعوة إلى التوحيد 1([1]): أساليب القران في الدعوة إلى توحيد الإلهية: لما كان توحيد الربوبية قد أقر به الناس بموجب فطرهم ونظرهم في الكون، وكان الإقرار به
( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) أن نقوم على أهلينا، وزوجاتنا، وبناتنا، وأخواتنا بأمرهن بالعفاف، والستر، والحجاب، والحشمة؛ لأنه ذكر لنا من أشراط الساعة، ((نساء كاسيات، عاريات، مميلات، مائلات، رؤوسهن
( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) أشراط الساعة تحذرنا من القرب من أماكن المنكرات مثل الغناء و شرب الخمور واللهو و غيرها قال عليه الصلاة والسلام ( يكون في آخر
قصة عمر بن عبد العزيز مع المائم: لما ولي عمر بن عبد العزيز خرج ليلة ومعه حرسي فدخل المسجد فمر في الظلمة برجل نائم فعثر به فرفع رأسه إليه فقال:
تواضع عمر بن عبد العزيز: روي عن الحكم بن عمر الرعيني أنه قال: رأيت عمر بن عبد العزيز إذا صلى المكتوبة انصرف إلى أهله لا يتطوع وربما جلس فجاء الغريب
أهمية التقوى: ودّع ابْن عون رجلا فَقَالَ: عَلَيْك بتقوى الله فَإِن المتقي لَيست عَلَيْهِ وَحْشَة. وَقَالَ زيد بن أسلم: كَانَ يُقَال من اتَّقى الله أحبه النَّاس وَإِن كَرهُوا. وَقَالَ الثَّوْريّ
المؤمن في سيره إلى الله لابد أن يكون له حبسين: طَالب الله وَالدَّار الْآخِرَة لَا يَسْتَقِيم لَهُ سيره وَطَلَبه إِلَّا بحبسين: حبس قلبه فِي طلبه ومطلوبه وحبسه عَن الِالْتِفَات إِلَى
أهمية الإخلاص 2 الإخلاص مهم جداً لأن أغلب الناس يعيشون في صراعات داخلية ويعانون من أشياء فحرموا البركة والتوفيق إلا من رحمه الله، فكيف يكون النصر و تعلم العلم إلا
خطورة عدم الإخلاص : يقول صلى الله عليه وسلم : ((من تعلم علماً مما يبتغى به وجه الله لم يتعلمه إلا ليصيب به عرض من عرض الدنيا لم يجد عرف
كانت الخصومة بين الأنبياء وأقوامهم في توحيد الألوهية: من أجله قامت الخصومة بين الأنبياء وأممهم، وبين أتباع الأنبياء من أهل التوحيد وبين أهل الشرك وأهل البدع والخرافات، ومن أجله جردت
تعريف توحيد الألوهية: هو إفراد الله بالعبادة؛ لأنه سبحانه هو المستحق أن يعبد وحده لا شريك له، ولا يصرف أي نوع من أنواع العبادة لغيره سبحانه. وهو أول ما كان