كرم أبي طلحة رضي الله عنه حينما جعل البيرحاء صدقة في سبيل الله: عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَقُولُ:
كرم علي بن أبي طالب رضي الله عنه: عَنِ الاصبغ ابن نُبَاتَةَ عَنْ عَلِيٍّ أَنَّهُ جَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ لِي إِلَيْكَ حَاجَةً فرفعتها إِلَى اللَّهِ قَبْلَ أَنْ
حكم الحلف بغير الله: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد : إن من المخالفات العقدية التي تنافي التوحيد ، الحلف بغير الله كالحلف بالنبي صلى الله عليه
حكم دعاء الموتى: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد : يعتقد بعض المسلمين نفع بعض الموتى من الأنبياء والأولياء والصالحين وهذا الإعتقاد ليس وليد هذا العصر ،
الأعياد البدعية: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد : فإن من المخالفات العقدية التي زاد انتشارها في هذا العصر إقامة الأعياد في مناسبات لم يرد عن
تقسيم الدين إلى قشور ولباب: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد : من الأخطاء العقدية عبارة : الدين لب وقشور. ويقصد بها: أن شرائع الإسلام منها ماهو أصل ومنها ماهو
المجلس الثامن والعشرون ( الصلاة على الجنائز ) * إن الصلاة على الميت من الفرائض الكفائية التي على المسلم لأخيه المسلم فإذا قام بها البعض سقط الإثم عن الباقين وتتأكد
المجلس السابع والعشرون ( الذكر عند النوم ) * إن مما يزيد المسلم أجراً وبرا ذكر الله تعالى عند نومه وعند استيقاظه, مما يجعله بإذن الله محفوظاً من نزغات الشيطان
1.المجلس الخامس والعشرون ( الدعاء) * الدعاء هو طلب الداعي من الله تعالى ما ينفعه وكشف مايضره, وحقيقته الافتقار إلى الله والتبرؤ من الحول والقوة وهو سمة العبودية واستشعار الضعف
المجلس الرابع والعشرون ( الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ) قال تعالى (إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما) فهذا أمر