الرد على من قال: إن الالتجاء إلى الصالحين ليس بشرك: فإن قال: أنا لا أشرك بالله شيئا حاشا وكلا. ولكن الالتجاء إلى الصالحين ليس بشرك. فقل له: إذا كنت تقر
ماهي الغاية من العبادة؟ الجواب: الغاية من العبادة هي التقوى كما قال تعالى {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 21] فالتقوى هي
أيها المسلم إياك أن تعترض على دين الله بعقلك! أيها المسلم إياك أن تتفلسف على دين الله بعقلك وتقول: نحن أصبحنا في عصر الانترنت، وفي عصر الذرة، وفي عصر الحضارة
هل يجوز عقلا أن يوجد أكثر من إله؟ يقول الإمام ابن أبي العز الحنفي رحمه الله تعالى: “فَلَمَّا كَانَ هَذَا الشِّرْكُ فِي الرُّبُوبِيَّةِ مَوْجُودًا فِي النَّاسِ، بَيَّنَ الْقُرْآنُ بُطْلَانَهُ، كَمَا
موقف معاوية رضي الله عنه مع أبي الجهم: قَالَ الشَّعْبِيُّ وَالْأَصْمَعِيُّ عَنْ أَبِيهِ قَالَا: جَرَى بَيْنَ رَجُلٍ يُقَالُ لَهُ أَبُو الْجَهْمِ وَبَيْنَ مُعَاوِيَةَ كَلَامٌ فَتَكَلَّمَ أَبُو الجهم بكلام فيه غَمْرٌ
الرد على من يحتج بالشفاعة: فإن قال: أتنكر شفاعة النبي – صلى الله عليه وسلم – وتتبرأ منها؟ فقل: لا أنكرها، ولا أتبرأ منها، بل هو – صلى الله عليه
ما حق الله على عباده؟ الجواب: حق على الله على عباده أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا كما جاء في حديث معاذ رضي الله عنه. فيجب على المسلم أن يعبد
المصائب تكشف الحجب عن الفطرة: وكثيراً ما تنكشف الحجب عن الفطرة، فتزول عنها الغشاوة التي رانت عليها عندما تصاب بمصاب أليم، أو تقع في مأزق لا تجد فيه من البشر
*ثبات * كنا زماناً نعصي الله وننكسر بين يديه ، الخطاب الليبرالي الآن أشبع الناس بالغرور ، فجعلهم يعصون ويقولون : المسألة فيها خلاف ، ولا تكبرون الموضوع !
طريقة الاستفادة من القرآن: فَإِن قيل إِذا كَانَ التَّأْثِير إِنَّمَا يتم بِمَجْمُوع هَذِه فَمَا وَجه دُخُول أَدَاة أَو فِي قَوْله {أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ} والموضع مَوضِع وَاو الْجمع لَا مَوضِع أَو
موقف معاوية رضي الله عنه مع من أساء إليه: أسمع رجلٌ معاوية كلاما سيئا شَدِيدًا، فَقِيلَ لَهُ لَوْ سَطَوْتَ عَلَيْهِ؟ فَقَالَ: إني لأستحيي مِنَ اللَّهِ إِنْ يضيق حلمي عن
معاوية رضي الله يعظ ابنه ويأمره بالحلم: رَأَى مُعَاوِيَةُ ابْنَهُ يَزِيدَ يَضْرِبُ غُلَامًا لَهُ فَقَالَ لَهُ: اعلم أن الله أقدر عليك منك عليه، سَوْأَةً لَكَ! ! أَتُضْرِبُ مَنْ لَا يَسْتَطِيعُ