بسم الله الرحمن الرحيم هذه نماذج لبعض المعاصرين وكيف كان حالهم مع تلاوة القرآن وقيام الليل ، أسأل الله أن يجعلني وإياكم من أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله
طلب العلم شاق، ولكن له لذة ومتعة، والعلم لا ينال إلا على جسر من التعب والمشقة، ومن لم يتحمل ذل العلم ساعة يتجرع كأس الجهل أبدا. والعلم والعمل لا مناص
جاء رجل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، فآمن به، واتَّبعه، وقال: إنِّي اتَّبعتُكُ على أن أرمى ها هنا – وأشار إلى حلقه بسهم – فأموت فأدخل الجنة، فقال رسول
العوائق والآفات عثرات أمام مواصلة سير الطلب، فالحفظ والمدارسة لا تحمدان بحضرة الشواغل والصوارف. وفي الملهيات الحضارية المحذورة، والمحطات الفضائية، إشغال للأفكار وعيش في الأوهام، وهدر للأوقات، وفي مجانبتها صيانة
إن كثيراً من الناس يفهمُ من “لا إله إلا الله” أنَّها كلمة يقولها بلسانه، وينسى أن هذه الكلمة تقتضي منه أموراً غير النطق بها؛ ومدلول هذا إخلاص الدين لله، والكفر
الخصال الصالحة من البر لا تحيا إلا بالموافقين في الطباع، ومن أخص الصفات في الصاحب أن يكون ذا فضل في الرأي، وثقة في المودة، وأمانة في السر، ووفاء بالإخاء. ولا
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين عن هذه العبارات: ” هذا زمان أقشر”، أو “الزمن غدار” أو “يا خيبة الزمن الذي رأيتك فيه”؟ فأجاب بقوله: هذه العبارات التي ذكرت في السؤال