لقي رجل من أهل مَنْبِج رجلاً من أهل المدينة، فقال: ممَّن الرجل؟ فقال: من أهل المدينة. فقال له: لقد أتانا رجل منكم يُقَالُ له: الحكم بن عبد المطلب. فأغنانا. فقال له
إخوتي الكرام، فمع خُلق آخر من أخلاق الإسلام الفاضلة، وخصلة من خصاله العظيمة، مع خُلُق به تسُود المحبَّة والمودَّة والرحمة في المجتمعات، وبه يكون التآزر والتعاون والتضامن بين الناس، مع خُلقٍ
في هذه الأمثالِ الشعبيةِ ما يَحضُّ على كراهيةِ الأنثى وعدم الرضا بما رزق الله، فالله هو الذي يهب الإناث كما يهب الذكور وفي كل خير، فلولا وجود الأنثى ما وجدنا
لخص الماوردي دواعي الصدق فقال: 1- العقل: من حيث كونه موجبًا لقبح الكذب. 2- الشرع: حيث ورد بوجوب اتباع الصدق وحظر الكذب، والله سبحانه لم يشرع إلا كل خير. 3- المروءة: لأنها مانعة