هذه سائلة من الدمام تقول: فضيلة الشيخ كيف يكون المؤمن بين الرجاء والخوف؟ وإذا كان عند الإنسان خوف كثير، وأنا أعلم بأن فضل الله عز وجل على عباده كبير، وأن
السائلة ن ع من جمهورية مصر العربية وتقيم الآن في المملكة تقول هذه السائلة بأنه كانت لي أمنية أرجو أن تتحقق من الله عز وجل، وقد نذرت لها العديد من
ع. أ. ك.، يقول: أخبركم أني قرأت في كتاب رياض الصالحين عن الإمام المحدث الحافظ محيي الدين أبي زكريا بن شرف النووي أحاديث كثيرة، ومنها يقول: قال رسول الله صلى
أحسن الله إليكم هناك من يقول بأن شروط لا إله إلا الله السبعة أو الثمانية التي وضعت لا يصح أن نسميها شروطاً؛ لأن التعريف ما يلزم من عدمه العدم ولا
حكم الحلف بغير الله: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد : إن من المخالفات العقدية التي تنافي التوحيد ، الحلف بغير الله كالحلف بالنبي صلى الله عليه
حكم دعاء الموتى: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد : يعتقد بعض المسلمين نفع بعض الموتى من الأنبياء والأولياء والصالحين وهذا الإعتقاد ليس وليد هذا العصر ،
الأعياد البدعية: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد : فإن من المخالفات العقدية التي زاد انتشارها في هذا العصر إقامة الأعياد في مناسبات لم يرد عن
خطأ من يقول: “نسيه الموت” لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ، أما بعد : فمن الأخطاء اللفظية عبارة : (نسيه الموت) ومثلها
تقسيم الدين إلى قشور ولباب: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد : من الأخطاء العقدية عبارة : الدين لب وقشور. ويقصد بها: أن شرائع الإسلام منها ماهو أصل ومنها ماهو
تسمية بعض الزهور بعباد الشمس: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ، أما بعد : فمن الأخطاء العقدية، تسمية نوع من الزهور،
الذبح عند الباب خوفا أو رجاءا: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد : فمن المخالفات العقدية عند فئام من الناس لاسيما في بلاد المغرب الذبح عند عتبة
خطأ في مفهوم الوسطية: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد : فمن الأخطاء العقدية أن بعض الناس إذا رأى المستمسك بدينه، المحافظَ على السنة قال له