خطأ من يقول: “بحق محمد صلى الله عليه وسلم”: قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز– ((لا يجوز في السؤال أن يقال: بحق محمد، ولا بجاه محمد، ولا بحق الأنبياء
خطأ من يقول: “الله يسأل عنك”: قال الشيخ ابن عثيمين — ((هذه العبارة (الله يسأل عن حالك) لا تجوز لأنها توهم أن الله -تعالى- يجهل الأمر فيحتاج إلى أن يسأل،
خطأ من يقول “بالرفاء والبنين”: قال الشيخ بكر أبو زيد — ((الرفاء: الالتحام والاتفاق، أي: تزوجت زواجاً يحصل به الاتفاق والالتحام بينكما. والبنين: يهنئون بالبنين سلفاً وتعجيلاً، ولا ينبغي التهنئة
خطأ من يقول: “انتم أيها المسلمون خلفاء في الأرض” أجابت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عن هذا التعبير بقولها ((هذا التعبير غير صحيح من جهة معناه، لأن الله تعالى هو
خطأ من يقول “بالحرية الدينية”: يقول شيخنا أحمد القاضي – حفظه الله – عن هذه العبارة : ( إننا ابتداءً لا نسلم بهذا التعبير ” الحرية الدينية ” ولا نعده
خطأ من يقول عن الميت “إلى الرفيق الأعلى”: قال الشيخ بكر أبو زيد – ليس من الهدي النبوي أن يقول المسلم في حق المسلم الميت : قدِم أو : رحل
خطأ من يقول “أدام الله أيامك”: سئل الشيخ ابن عثيمين – – عن عبارة أدام الله أيامك , فأجاب بقوله : ( قول ” أدام الله أيامك ” من الاعتداء في
الرد على من يحتج بقصة إبراهيم مع جبريل عليهما السلام: ولهم شبهة أخرى، وهي: قصة إبراهيم لما ألقي في النار اعترض له جبريل في الهواء، فقال له: ألك حاجة؟ فقال
الرد على من يحتج بأن الناس يستغيثون بالأنبياء يوم القيامة: ولهم شبهة أخرى وهو ما ذكر النبي – صلى الله عليه وسلم – أن الناس يوم القيامة يستغيثون بآدم ثم
الرد على من قال: إن سبب كفرهم هو نسبة الولد لله: فإن قال: إنهم لا يكفرون بدعاء الملائكة والأنبياء وإنما يكفرون لما قالوا، الملائكة بنات الله فإنا لم نقل عبد
الرد على من قال: إن الالتجاء إلى الصالحين ليس بشرك: فإن قال: أنا لا أشرك بالله شيئا حاشا وكلا. ولكن الالتجاء إلى الصالحين ليس بشرك. فقل له: إذا كنت تقر
الرد على من يحتج بالشفاعة: فإن قال: أتنكر شفاعة النبي – صلى الله عليه وسلم – وتتبرأ منها؟ فقل: لا أنكرها، ولا أتبرأ منها، بل هو – صلى الله عليه