هو الخضوع والتّذلّل للّه عزّ وجلّ مع المحبّة والتّعظيم له. قال ابن القيّم رحمه اللّه: “والإخبات من أوّل مقامات الطّمأنينة. كالسّكينة، واليقين، والثّقة باللّه ونحوها. فالإخبات: مقدّمتها ومبدؤها. وبه يكون
يقول الشيخ محمد بن صالح العثيمين – /- في تفسير قوله تعالى ﴿:الحميد﴾ في سورة البروج: وقوله: الحميد” بمعنى المحمود فالله سبحانه وتعالى محمود على كل حال وكان من هدي
كان كُرز بن وَبرة إذا دخل في الصلاة لا يرفع طرفه يمنة، ولا يسرة، وكان من المخبتين، وربما كُلم خارج الصلاة فلا يجيب إلا بعد مدة من شدة استغراقه في التفكير،
أولها: كثرة الحركة، سواء في الصلاة، أو خارج الصلاة، كما قلت لكم في الذي يمشي، ويخطر بيديه في مشيته، فهو كثير الحركة، فهذا أبعد ما يكون عن الخشوع، والوقار، وقلة
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله: ما حكم الشرع فيمن يقول: إن حلق اللحية وتقصير الثوب قشور وليست أصولا في الدين، أو فيمن يضحك ممن فعل هذه الأمور؟ ج: هذا الكلام
عبد اللہ بن زبیر رضی اللہ عنہ سجدے کی حالت میں ہوتے منجنیق لائی جاتی ان کے کپڑے کے کچھ حصے کو روندا جاتا اور وہ نماز میں یوں مگن
ان حالات میں استغناء کامل،اللہ تعالی کا کافی ہونا،بندے کا محتاج ہونا عیاں ہوتا ہے۔ اللہ تعالی کا فرمان ہے: {يَآ اَيُّـهَا النَّاسُ اَنْتُـمُ الْفُقَرَآءُ اِلَى اللّـٰهِ ۖ وَاللّـٰهُ هُوَ
ان ثمرات میں سے پہلا ثمرہ و فائدہ اور سلوکی اثر یہ ہے کہ خشوع شیطان کو بھگاتا ہے چونکہ شیطان اور خشوع کا ایک جگہ جمع ہونا محال ہے،تخیلات
سلسلہ:عقدی غلطیاں ۔ سعودی عرب کی فتوی کمیٹی”اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء” فتوی نمبر 282 میں اس کا جواب یوں دیتی ہے۔ 《الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله و
هذا محمد بن يعقوب الأخرم يقول: “ما رأينا أحسن صلاة من صلاة محمد بن نصر – يعني المروزي – كان الذباب يقع على بدنه – يعني الزنبور – ولا يذبه عن