جاء في وصف موسى عليه السَّلام أنَّه كان حييًّا ستِّيرًا، حتى كان يستر بدنه، ويستحي أن يظهر ممَّا تحت الثِّياب شيئًا حتى ممَّا ليس بعورة. وبسبب تستُّره الزَّائد، آذاه بعض
♦ هجر المعصية خجلا من الله سبحانه وتعالى. ♦ الإقبال على الطاعة بوازع الحب لله عز وجل. ♦ يبعد عن فضائح الدنيا والآخرة. ♦ يكسو المرء الوقار فلا يفعل ما يخل
♦ كثرة الذنوب والسيئات؛ الذّنوب تضعف الحياء من العبد، بل إنها تقضي على الحياء وتقتله، وبين الذنوب وقلة الحياء تلازم، وكل منهما يستدعي الآخر ويطلبه حثيثاً. ♦ كثرة الفتن؛ فتن الشهوات وفتن الشبهات. وقد
♦ فهذا الصّدّيق رضي الله عنه، خطب في المسلمين يوما فقال: ” أيها الناس استحيوا من الله، فوالله ما خرجت لحاجة منذ بايعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم أريد
♦ المجاهرة بالذنوب والمعاصي وعدم الخوف من الله. فعديم الحياء لا يتأثّر بعلم النّاس بسوء حاله، ولا باطّلاعهم عليه، بل كثير منهم يخبر عن حاله وقبح ما يفعل. في الصحيحين
اللہ تعالی نے اس نیک بخت لڑکی،نیک اور پارسا بندے کی بیٹی کے متعلق فرمایا: { فَجَآءَتْهُ اِحْدَاهُمَا تَمْشِىْ عَلَى اسْتِحْيَآءٍۖ قَالَتْ اِنَّ اَبِىْ يَدْعُوْكَ لِيَجْزِيَكَ اَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا