محبت: کیا ایک مومن کے نزدیک اللہ تعالی سے بڑھ کر بھی کوئی محبوب ہوسکتا ہے؟ {وَالَّـذِيْنَ اٰمَنُـوٓا اَشَدُّ حُبًّا لِّلّـٰهِ ۗ } [البقرة:165] ترجمہ (اور ایمان والوں کو تو اللہ
نواں درس: بسلسلہ قرآنی قصص اور فوائد سلوکیہ حضرت لوط علیہ السلام حاران کا بیٹا اور حضرت ابراہیم علیہ السلام کا بھتیجا تھا،قرآن مجید میں ستائیس بار ان کا تذکرہ
أثنى الله – عز وجل – على الفتاة العفيفة, ابنة الرجل الصالح قالت تعالى: “فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا، فَلَمَّا جَاءَهُ
المحبة: فهل هناك أحب إلى المؤمن من الله؟ ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ ﴾ [البقرة: 165]. فإذا كنت تحب الله حقا فما علامة حبك لله؟ فهل من المحبة أن تعصيه؟
أعظم صور الحياء هو الحياء من الله. أخرج أحمد وأصحاب السنن عن بَهْز بن حَكيم عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أن رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ
عن عائشة رضي الله عنها قالت: كنتُ أدخل بيتي الذي دُفِنَ فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي، فأضع ثوبي، فأقول: إنما هو زوجي وأبي، فلمَّا دُفِنَ عمر معهم، فوالله ما دخلتُ إلاَّ وأنا مشدودة