سئل الشيخ الشيخ بن عثيمين رحمه الله: هل يجوز للمسلم أن يقتني الإنجيل ليعرف كلام الله لعبده ورسوله عيسى عليه الصلاة والسلام؟ «فأجاب فضيلته بقوله: لا يجوز اقتناء شيء من
أجاب الشيخ ابن عثيمين – – عن ذلك بقوله: (( قول شاءت الأقدار)) و ((شاءت الظروف)) ألفاظ منكرة ؛ لأن الظروف جمع ظرف وهو الأزمان، والزمن لا مشيئة له، وإنما الذي
قال الشيخ بكر أبو زيد – – (( هذا على إطلاقه تقعيد فاسد، لما فيه من العموم في الغايات، والوسائل، فالغاية الفاسدة لا يوصل إليها بالوسيلة ولو كانت شرعية، والغاية الشرعية
أجاب الشيخ ابن عثيمين – – عن ذلك بقوله: (( القول بأن الله غير مادي قول منكر، لأن الخوض في مثل هذا بدعة منكرة، فالله تعالى ليس كمثله شيء ، وهو
أجاب الشيخ ابن باز عن ذلك بقوله “هذا الدعاء الذي ذكره السائل: (اللهم إنا لا نسألك رد القضاء،ولكن نسألك اللطف فيه) دعاء محرم لا يجوز،وذلك لأن الدعاء يرد القضاء كما جاء
أجاب الشيخ ابن عثيمين عن ذلك بقوله “هذه الألقاب (حجة الله) (حجة الإسلام) ألقابٌ حادثة لا تنبغي لأنه لا حجة لله على عباده إلا الرسل. وأما (آية الله) فإن أريد المعنى
قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز-– ((لا يجوز في السؤال أن يقال: بحق محمد، ولا بجاه محمد، ولا بحق الأنبياء ولا غيرهم، لأن ذلك بدعة لم يرد في الأدلة
قال الشيخ ابن عثيمين: هذه العبارة (الله يسأل عن حالك) لا تجوز لأنها توهم أن الله -تعالى- يجهل الأمر فيحتاج إلى أن يسأل، وهذا من المعلوم أنه أمر منكر عظيم،
يقول شيخنا أحمد القاضي – حفظه الله – عن هذه العبارة : ( إننا ابتداءً لا نسلم بهذا التعبير ” الحرية الدينية ” ولا نعده مصطلحاً شرعياً , بل هو
سئل الشيخ ابن عثيمين – – عن عبارة أدام الله أيامك , فأجاب بقوله : ( قول ” أدام الله أيامك ” من الاعتداء في الدعاء ؛ لأن دوام الأيام محال
تشييد المساجد على قبور الأنبياء والصالحين وآثارهم مما جاءت الشريعة الإسلامية الكاملة بالمنع منه والتحذير عنه ، ولعن من فعله ؛ لكونه من وسائل الشرك والغلو في الأنبياء والصالحين ،
وفي خصوص هذه الكلمة لا يخفى أنها من الكلمات العامية التي يُستفصل من قائلها عن مضمونها، فإن كانت تحمل معنى الجَزَع والتسخُّط على القَدَر كانت مما يُنهى عنه، وإن كانت