“هو إفراد الله بالخلق والملك والتدبير” فإفراده بالخلق أن نعتقد أنه لا خالق إلا الله قال تعالى {أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ }[الأعراف: 54] فهذه الآية تفيد الحصر لتقديم الخبر؛ إذ
المشرف العام الشيخ عبد الله السلوم
الشيخ عبد الله أبا الخيل