( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) أشراط الساعة تربينا على الرجوع إلى الأكابر من أهل العلم، (إن من أشراط الساعة أن يلتمس العلم عند الأصاغر)رواه الطبراني وصححه الألباني
( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) أشراط الساعة تذكرنا بصلة الرحم، وحسن الجوار، وإفشاء السلام على الجميع قال عليه الصلاة و السلام ( لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش والتفاحش
( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) أشراط الساعة تحثنا على أن نكون أمناء، ونضع الأمناء في مواقع الأمانة؛ قال عليه الصلاة و السلام (إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة ) قال
( ثمرة العلم بأشراط الساعة ) أشراط الساعة تعلمنا التماس المكسب الحلال؛ قال عليه الصلاة والسلام (بين يدي الساعة يظهر الربا)رواه الطبراني وصححه الألباني. ينتشر على الشاشات، وبالبطاقات، والحسابات،
من نوى الجهاد ومنعه مانع كتب له الأجر قال تعالى ((ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزناً أن
الإخلاص سبب في تنفيس الكروب الإخلاص سبب في تنفيس الكروب قال: رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ” بَيْنَمَا ثَلاَثَةُ نَفَرٍ يَتَمَاشَوْنَ أَخَذَهُمُ المَطَرُ، فَمَالُوا إِلَى غَارٍ فِي الجَبَلِ،
الإخلاص سبب للمغفرة الكبيرة للذوب يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : والنوع الواحد من العمل قد يفعله الإنسان على وجه يكمل فيه إخلاصه فيغفر فيه كبائر، وإلا فأهل
الإخلاص يقلب المباحات عبادات ومن فوائد الإخلاص أنه يقلب المباحات إلى عبادات وينال بها عالي الدرجات. قال أحد السلف: إني لأستحب أن يكون لي في كل شيء نية حتى في
أهمية تعليم الناس الإخلاص يقول ابن أبي جمرة وهو من كبار العلماء: وددت لو أنه كان من الفقهاء من ليس له شغل إلا أن يعلم الناس مقاصدهم في أعمالهم ويقعد
أساليب القرآن في الدعوة إلى التوحيد 5 : 10- ومنها: أنه بين – سبحانه – أن هؤلاء المعبودين من دونه لا يحصل منهم نفع لمن عبدهم من جميع الوجوه،
أساليب القرآن في الدعوة إلى التوحيد 4 : 8- ومنها: بيان عاقبة المشركين الذين يعبدون غير الله، وبيان مآلهم مع من عبدوهم؛ حيث تتبرأ منهم تلك المعبودات في أحرج
أساليب القرآن في الدعوة إلى التوحيد 3 : 6- ومنها تعجيزه لآلهة المشركين؛ كقوله تعالى: {أَيُشْرِكُونَ مَا لا يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْراً وَلا أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ}