جاء رجل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، فآمن به، واتَّبعه، وقال: إنِّي اتَّبعتُكُ على أن أرمى ها هنا – وأشار إلى حلقه بسهم – فأموت فأدخل الجنة، فقال رسول
إن كثيراً من الناس يفهمُ من “لا إله إلا الله” أنَّها كلمة يقولها بلسانه، وينسى أن هذه الكلمة تقتضي منه أموراً غير النطق بها؛ ومدلول هذا إخلاص الدين لله، والكفر
الخصال الصالحة من البر لا تحيا إلا بالموافقين في الطباع، ومن أخص الصفات في الصاحب أن يكون ذا فضل في الرأي، وثقة في المودة، وأمانة في السر، ووفاء بالإخاء. ولا
سئل فضيلة الشيخ بن عثيمين عن هذه العبارات: ” هذا زمان أقشر”، أو “الزمن غدار” أو “يا خيبة الزمن الذي رأيتك فيه”؟ فأجاب بقوله: هذه العبارات التي ذكرت في السؤال
إذا جلست العلماء فكن على أن تسمع أحرص منك على أن تقول، وليكن سؤالك تفقهاً لا تعنتاً. قال لقمان: “يا بني جالس العلماء وزاحمهم بركبتيك، فإن الله يحيي القلوب بنور