رابعاً : ترسيخ العقيدة الصحيحة والمعرفة الصادقة في قلب الإنسان، ويسلك به صراط الله المستقيم، وهذا يقرب العباد من ربهم وخالقهم وباريهم -جل جلاله- فينزل عليهم رضوانه، وتنزل بركاته، ويكون
أولا : تحقيق التوحيد: وذلك أن من أعطى هذه الأسماء حقها فإنها تقوده إلى التوحيد ولابد، ثم هو أيضاً سيأتي بلوازمها ومقتضياتها، فالألوهية والربوبية من مقتضيات تلك الأسماء الحسنى، وتحقيق
يتضح لنا من خلال النقاط التالية أهمية البحث في أسماء الله الحسنى ، ودرستها و التفقه فيها و معرفة معنيها : أولاً : أن شرف العلم بشرف المعلوم ، وأشرف
الحمد لله وفق من شاء لعبادته ، و أمتنَّ عليهم فاستعملهم في طاعته ، و أذاقهم حلاوة و لذة مناجاته و الانطراح بين يديه – جل و علا –