«عن يزيد بن أبي حبيب قال: لما احتضر ابن أبي السرح وهو بالرملة، وكان خرج إليها فارًا من الفتنة، فجعل يقول من الليل: أأصبحتم؟ فيقولون: لا، فلما كان عند الصبح،
من أهم أسباب الاستقامة إرادة الله لهذا العبد الهداية ، وشرح صدره للإسلام ، وتوفيقه للطاعة والعمل الصالح ، قال تعالى: { قد جاءكم من الله نور وكتابٌ مبين(15) يهدى
هذا مثل ضربه الجهلة وأهل الصد عن سبيل الله وقصدوا به نهي أهل الزكاة والصدقة عن فعلها وخوفوهم بالفقر. فهؤلاء هم شياطين الإنس اللذين يصدون عن الخير وعما يطهرهم ويرفع
مما يدل على أهميتها أمور ، منها: 1ـ أنها في حقيقتها تحقيق للعبودية التي هي الغاية من خلق الإنس والجن ، وبها يحصل للمرء الفوز والفلاح. 2ـ أن الله تعالى قد أمر
هذه أمثال تحمل مضامين خاطئة وتبشّر بقيم غير سويّة فهي ترجع التفاضل بين الناس إلى اعتبارات لا علاقة لها بالخلق الحسن ولا بالدين ولا بالإستقامة ولا بالعلم، فالمال ليس معياراً
استقامت سرکشی کی الٹ ہے اور سرکشی ہر کام میں حد سے گزرنا ہے۔ اللہ تعالی نے فرمایا : {اِنَّ الَّـذِيْنَ قَالُوْا رَبُّنَا اللّـٰهُ ثُـمَّ اسْتَقَامُوْا تَتَنَزَّلُ عَلَيْـهِـمُ الْمَلَآئِكَـةُ اَلَّا